آلُيَـۆم آلُمنتظًــرٍ

14 1 0
                                    


بعد انتهاء يوم الدراسي...

تمشي بكل هدوء مع تايموي حتى تصل لمنزلها
و هاقد عادت تايموي

" فالتنتبهي لنفسك جيداََ!" قالت بحذر

" لا تقلقي كل شي على ما يرام!" قالت تضرب كتفها بخفه

ابتسمت الأخرى تدخل بكل هدوء للمنزل اخذت ليونور تمشي للمنزل

فكانت مسافه ليست بعيده ولا قريبه جدا من بيتها و هاذا سهل للغايه للوصول اليه

بعد معاناه وصلت لذالك المنزل الكئيب تفتح الباب بكل هدوء تمشي خطوات ثابته

تقف عند زوايه احد الجدران بسبب حوار في غرفه المعيشه تلك

" ابي انني حقا احبها ولا أريد أن اخسرها!" ~

" ايها البارد! احقا تريد منها زواج و انت بحالتك النفسيه هاذه اتمزح معي!" بصوت غاضب

" منذ صغرى و انت لم تتحدث بكلمه طيبه أمامي هل تكرهني ابي هل فعلت لك شي؟!"

" لن اقبل بذالك!" قالت بصوت عالي

" لاكن ابي..! "

" تاي قلت لن اقبل، تريد زواج من فتاه ذو الأصل الصيني لا لا اريد ذالك لأبني! "

" اللعنه عليكم جميعاََ انا من سيتزوج و ليس انتم!!  في يوم لم تفكر بما أشعر لما انت هاكذا!؟ "

تسمع صمت مفاجأ

" تاهيونغ اخبرتك انني أرفض ذالك!"

" و ان كنت ترفض صدقني من اليوم لست ابنك ولا انت ابي فا لتذهب للجحيم! " 

بنهايه كلماته تحدث بصوت عالي  يبدو و انه غاضب يمشي خطوات سريعا من غضب

دون شعور اصطدمت به نظرت له و هو يبادلها نظرات ابعدها سريعا عن طريقه

" تايي...!! "

تحاول امساك بمعصمه للتحدث عن ما حدث لاكنه حقا يمشي خطوات سريعا للخارج

" تاي اجبني!! " قالت بصوت عالي

يدخل تلك سياره بكل غضب يشعر بضيق يتلاشا جسمه يشعر و كأنه مخدر بالكامل

لتذهب ركض اليه تضرب تلك نافذه " تاايي!"

حتى ذهب بسيارته نظرت له بعدم فهم من تصرفه فكانت قلقه بشده له

اخذت الهاتف تتصل بتايموي " ارجوك اجيبيي!!"

** ليونور؟؟*

" تايموي ارجوك تحدثي لتاي لقد خرج للتو غاضب و لا اعلم أين ذاهب!!"

 مہـحّطة ألـأنہِِتًظَأر  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن