مر شهران عل ىهاذا الحال و لم تأتي الا المشاكل في هاذه العائله
دائما شجار مع جيني انها دائما مزعجه و انا لا أملك غير مقابلتي مع تايموي في المدرسه
او حتى لقاء بعيداََ عن ضغوط الدراسه و اليوم ذاهبه لطريقي للمدرسه!
و اخيرا فصل جديد و بدايه دراسه جديده ذهبت لتلك المدرسه مشياََ
توقفت مثل صنم بسبب ذالك الطفل الذي يركض سريعا و لا اعلم ما سبب ذالك
كان متجه للشارع العام فكان ممتلئ بالسيارات ذهبت اركض خلفه لأنقاذه
سياره سريعه اتيه لاكنني شجعت نفسي لذالك ذهبت اركض بكل قوتي للفتى الصغير
أمسكت به بقوه حتى سقطت على الأرض كنت اتألم في الرأس نظرت لذالك الفتى الذي يجلس بحظني
" ايها الصغير لما تمشي لهاذا الشراع الا ترا ان هناك كثير من سيارات؟؟"
استقام سريعا ينظر لي فكانت عيناه ممتلئتان
نظرت له اجلس على ركبتي أمسكت بكتفه بقلق" مالذي يجري لك هل يمكنك اخباري؟"
سمعت ليونور صوت امرأه خلفها تنظر لها بهدوء
" تايانغ!!" قالت بصوت مرتفعتقدمت لأبنها تحتضنه بخوف" اخبرتك لا تذهب من هاذا الطريق انه خطير!" قالت بقليل من الغضب
لتستقيم سريعاََ نظرت تلك المرأه لليونور بكل لطافه " اشكرك حقا على إنقاذ ابني كنت سوف اخسره و هو ابني الوحيد!"
" لا داعي للشكر فهاذا واجبي! " قالت بأبتسامه
عفوا؟؟ و كأنني قد رأيت تلك الملامح من قبل
لا أتذكر لاكني حقا رأيت هاذه الملامح في مكان غريب
فتاه بسعر قصير اسود مع جسم نحيف و بيضاء اللون بملابس مثل تنوره بخصوص زرقاء مع
الأبيض و قميص ابيض و حمره الشفاه لم تكن غريبه على ابدا!!
أنت تقرأ
مہـحّطة ألـأنہِِتًظَأر
Romanceᴊᴜɴɢ ᴊᴜɴɢᴋᴏᴏᴋ مرٍت سنين بَعٍدِ آنتظًآرٍ مآ تمنيت فُلُِقٌدِ أمسڪت سمآء وُ ڪأنني آمسڪ بَيدِيهـ، آنتظًرٍ فُموُعٍدِڪ قٌآدِم ~