ضًًيّــّأعً عًصَبِ

16 1 0
                                    


تنظر للسماء وهي ممتده على الأرض تركز على نجوم بكل سعاده لعلاقه أخيها بصديقتها

بدأت تلحن اصوات خفيفه لاكن فور خروجه نظر لها فور سماع صوت تلحين خاص بها

ينظر لها بحواجب بقرب بعضها البعض من الامام بعدم الفهم ما تفعله

و هاذا الشي الأسود!!

" و اللعنه!"

لتستقيم سريعا فور رؤيته نظر لها يبتسم

" مالذي يجري معك انت الاخر؟؟!" نظرت له و هي ممسكه بقلبه

" حسنا ما بك لقد سمعت تلحينك جذبني!"

" تجذبك الجراد!" قالت بغضب

نظر لها " انتي تعلمين انني لا احب الرد هاكذا!" ينظر لها بحده

" حسنا اسفه بالتذهب لجحيم تلك السكرتير سوف اذهب للنوم!" تمشي و هي تفرك عينيها بلطافه

ينظر لها و هي تمشي " سكرتيره اتقصدين مارلين!؟؟ "

" اجل انها هي فالتذهب اليها! "

" و لما اذهب اليها؟؟"

" انها مثيره جدا اذهب اليها تبدو انها واقعه في حبك في الواقع! " قالت بصوت ضجر

" توقفي عن تحدث! "

" لا لن اتوقف مااذا تريد!" اقتربت منه تحك رأسها مثل الأطفال بحمق

نظرت لملامحه و كأنه يتسمع لشي ما

احقاََ يسمع لذالك و ينسى أمري تشش!!

" حسنا سـ..!

اقفل فمها بيديه فكان حقا كل تركيزه بذالك الصوت الذي يصدر

فسمعته ليونور ايضا" مالذي تسمعه!!؟"

نظر بشكل مفاجأه لتلك النافذه المقابله لوجه المنزل فكانت الاضواء مخلقه نور صغير يضئ

" غرفه تاي؟؟ لما تنظر لها هاكذا! "

" حسنا صديقتك و صديقي المفضل بدأ كلاهما بالاستمتاع اليوم!" قال بحمق

نظرت له بعدم الفهم بحواجب ترص بعضهما البعض" مالذي تقصده؟؟!"

" لو تحدثت و حتى يوم التالي لن تفهمين ما اقصد اغربي سوف اذهب لشراء بعض من العشاء!"

" احقا لا تهتم لأمري!؟؟ " قال بأعين لطيفه

نظر لها بتقزز" أيتها الصغيره فالتنظري حتى انظر لك! "

" جونغكوك ليوم واحد اعطني كلام جيد حقا سلبي دائما ما تدمرني فالتذهب للجحيم! "

 مہـحّطة ألـأنہِِتًظَأر  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن