مہـحّطة ألـأنہِِتًظَأر

عًفّوُأ ألـسُيّــّد جٌيّــّوُنہ؟؟

ذهبت الأخرى تأخذ جميع ملابسها متجه نحو غرفتها

تدخل بكل هدوء تضع تلك الاشياء أمام خزانتها فكان يوم مسلي جدا مع جيون!

لتسمع دقات باب غرفتها نظرت لذالك باب " تفضل!"

دخل الوسيم ينظر لها بكل هدوء " اذا هل أعجبتك؟"

" اجل كل تلك ملابس جميله حقا اشكرك!"

" تشكريني؟؟"

لا شعورياََ اقتربت منه تحتظنه فكانت يديها خلفه
فكان مندهش نوعا ما " ليونور انتي تزيدين قلقي!"

" لما؟"

" ما الحضن المفاجئ؟؟"

لتنتبه بما تفعله ابتعدت فورا عنه فكانت مثل طماطم أيعقل انها احتظنته للتو!!

" اا لقـ..

رن هاتفه فجأه " اوه حسنا انها سكرتيره لحظه! "

نظرت له وهي بحرج تماماََ لتلتفت نايحه النافذه
فكانت تمسك وجهها حرجاََ " كيف لي أن احتظنته بشكل مفاجئ اه لا لا لا لا!!"

" حسنا ليونور لدي عمل مهم سوف اذهب الان! "

لتتحدث وهي تنظر للنافذه" حسنا! "

ليبتسم فور تحدثنا فهو يقرأ لغه جسدها بسرعه دون أي خبره حتى خرج سريعا من غرفتها

متجه إلى سيارته دخل ثم رحل سريعا بها

اما الأخرى سريعا ما أصبحت نائمه على سريرها

...

دخل إلى شركته كبيره بكل غضب فكل من يراه ينحني له خوفاََ منه

دخل سريعا متجه نحو مكتبه الكبير

نظر لتلك سكرتيره وهي ترتدي ملابس فاضحه قليلا تنظر له بكل حده

" لما لم تنتبهي لذالك رجل؟؟؟" بنبره غضب

" صدقني لقد كنت انظف مكتبك!" بتصنع

" اتمزحين معي مارلين هل تريدين موت؟؟"

" و انت تصدق كل شي؟؟" لتبتسم بخبث

اقتربت منه وهو يحاول تهدئه نفسه حتى لا يغضب اكثر وضعت يديها فوق صدره الضخم

لتنظر لتلك شامه أسفل شفته " ألم تشتاق لي؟؟ "

" تش!" اخرج تشه ساخره سريعه ~

ابعدها عنه فكان ينظر لها بحده" لا تحاولي مارلين انت مجرد سكرتيره لعينه في هاذا مكان لديك حدود مثل الاخرين افهمتي!؟" قال ببرود قاتل