مہـحّطة ألـأنہِِتًظَأر

ـحّبِ TT

لتدخل عليهما فوجدتهم يتحدثون مع بعضهم البعض بكل هدوء

وضعت ذالك الكوب في طاوله و الدواء أعطته اياه
فكانت تنظر لهم فقط

اخذ الأخر يجعلها تستقيم قليلا ليخذ كوب الماء يعطيها اياه و أعطاها تلك الحبه حتى تشربها

" اا انني اكره الحبوب!!"

نظر لها بملل " اعلم ذالك هيا تناوليها!"

" جونغكوك هاذا مخيف لا احب ذالك!"

" ليونور تناوليها هيا ليس لديك خيار الان!"

لاتحاول شرب تلك الحبه بعد معاناه " حسنا لقد شربت ذالك!"

" جيد الان فالتجلسي هنا و حاولي ان تدفي نفسك شاهدي شيئا في تلفاز حتى لا تشعري بالملل!" أعطاها ذالك الجهاز

نظرت له " الن تجلس؟؟ "

" لا لدي عمل الا ترين مارلين هنا فالترتاحي سوف أعود قريباََ! "

نظرت ليونور لها بنظرات غير مريحه فكانت ملامحها مزعجه بعض الشي بالنسبه لليونور

فتجاهلت ذالك تنظر التلفاز بعدم الاهتمام
ليبتسم لها جونغكوك و هو يغلق الباب ثم يخرج

و معه مارلين ذهبو لنفس المكان الذي كانو به
" سوف نذهب للشركه لا أفضل الجلوس هنا! "

" و لما؟؟" قالت بتساؤل

" لا أشعر بالراحه هنا أفضل العمل في مكتبي هيا!"

ليفتح سيارته عند وصوله اليها فتح ذالك الباب له يدخل بكل هدوء لتجلس ايضا مارلين في المقعد

الأمامي تنظر إلى ما كان يفعله " اريد ان أسألك بشي! "

نظر لها" همم؟؟ "

" اا.. فقط اريد معرفه من هاذه التي تدعى ليونور؟؟ "

نظر لها يردف" ليونور تكون شقيقه تاي الصغيره!"

نظرت له بعدم الاستوعاب " و ما سنها؟؟"

" انها في 17 عام من سنها!" يجيب وهو يركز بالقياده

نظرت له بعدم الاستوعاب" احقا تمزح معي هاذه 17 عام و جسمها و كأنه امرأه في العمر الـ 20 و فوق!

" الهرمونات مارلين! " قال بحده

لتصمت هي الأخرى لم تكن تستوعب بعمر ليونور فكانت تظن انها في الـ20 عام او اكثر حتى

مكان آخر...

لتدخل عليها تلك اللطيفه و بيدها بعض من الأكياس" اللعنه سمعت ان اغمى عليك؟؟!!" بقلق