"50.... مًنِ فُتٌنِةّ عٌيَوٌنِکْ جّفُآنِيَ آلَنِوٌمً وٌآحًلَآمًهّ 💕🍃"

47 12 0
                                    

"لطفاً لايك قبل القراءة وتعليق يسعدني وشكراً 🙂💜/اتمنى م القى تجاهل هي نجمه تضغطها بااصبعك بس وتسعد قلب غيرك 🌚💜💜/
طولت باالكلام المهم معلينا خلونا نكمل الروايه.🙂👇..
.
.
.
.
.

"بيت ابو جمال"

وصل للبيت وقعد ع الكنب يفكر.
قام من مكانه وراح لغرفتها.
دق الباب.
من ورا الباب: تفضل.
دخل وسكر الباب: نايا.
ناضرته ببرود: هلا.
عماد: وش قلتي.؟
نايا: انت كيف تعطيه الجوال وتخليه يرد على محارمك كذا.؟
عماد: كان لازم اسوي كذا عشان تفهميه وتفهمي مشاعره.
نايا: برافو عليك.
عماد: قولي جوابك بعدين عصبي مني.
نايا سكتت.
عماد: ي نايا ي اختي تدري انك غاليه علي وانا ابي مصلحتك وادهم هو الرجال الي بيخليك بعيونه هو يحبك وانتي تحبه وش منتضره بعد.؟
نايا: اخاف ي عماد اخاف.
راح لعندها وحضنها: ومن وش خايفه ي قلبي.؟
نايا: م ادري بس خايفه.
عماد باس جبينها: لاتخافي وانا جنبك.
نايا: الحين انت تشوف ان من مصلحتي اتزوج ادهم.؟
عماد: اي.
نايا: خلاص موافقه.
ابتسم: مراح ترفضي بعدين يعني.
نايا: لا بس بعدين اذا صار شي والله ل ارجع عليك.
عماد الي ضحك: ههههه انشاء الله م بيصير شي وإلا رقبتي فدا لك.
ابتسمت وحضنته: وانت كم باقي ل ساره.؟
عماد: شهر..وهاالشهر طول ي نايا.
ضحكت: ههههههه العاشق الولهان.
عماد: بصراحه اي معك حق ذي المره.
نايا: هههههه خلاص روح ارتاح باين تعبان.
عماد: اي والله تعبان شوي بروح انام.
نايا: نوم العوافي.
ابتسم وراح.

قعدت وهي تفكر بكل شي.

___________

بعد دقايق وصلت لبيت عمها.
كان بااستقبالها.
سلمت على راسه وقعدت.
ابو سامي: هلا والله منوره البيت.
ابتسمت: نورك ي الغالي.
ابو سامي: ي روان تكفين ابيك تساعديني وانا عمك.
روان شكت: خير عمي ابشر انا تحت امرك.
ابو سامي تنهد: نوره.
روان الي قبلها نغزها: وش فيها.!
ابو سامي: لاتخافي م فيها إلا العافيه بس اضنها تخش عني شي وانتي الوحيده الي تقدري لها.
روان:........
ابو سامي: روان تدري ان نوره خط احمر عندي وم اسمح ل اي احد ينزل دمعه من عينها بس ذي المده قلبي حارقني عليها صارت متغيره حيل..حتى انها تهاوشت مع هايف الصباح..ها وش قلتي اقدر اعتمد عليك.؟
روان: اي عمي ابشر انا تحت امرك.
ابتسم وحضنها: والله انك سنعه ونص.
ابتسمت: زين وينها الحين.؟
ابو سامي: بغرفتها.
روان قامت: اروح لها.
ابو سامي: روحي.

وراحت.
وصلت ودقت الباب.
فتحت واول م شافتها نوره حضنتها وكن حضن روان الي يستنزف كل تعبها ووجعها وكنه حضن الامان باالنسبه لها.
دخلو للغرفه وقعدو ع السرير.
روان: نوره ي قلبي وش فيك.؟
نوره: حمد ي روان.!
وقفت بصدمه: لسى ملاحقك.؟
نوره: شفته باالصدفه عند مستشفى ال..... و.....(قالت لها كل القصه تدري ان مافي احد بيفهمها كثر روان)

روان الي حضنتها: يعني حتى مدرستك غايبه عنها.
نوره: اي صار لي يومين.
روان بحقد: الله ينتقم منك ي حمد الله يشوفني فيك قدرته.

" يسير بهدوء ونبالة،لكــنه جريح 💔🍃"-جزء 2-"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن