#الليث_الأسود
الكاتبة : ساره جعفرلاتنسون التصويت + التعليق بين الفقرات + متابعة حسابي
..على منظره محترك حرك من العصبية ، ويعت بأيدي عاط بوجهي : هسه تطلعينه جيبييي هسههه
- شنوو شبييك
- طلعييييي
- شننننوووو هوووووه
- طلعي
- غير افتهم عن شنو دتحجي ؟
- لا تغشمين روحج يله منتظرج تطلعي
- شطلع لا تخبلنيييييعلي الأكبر : شنو السالفه بويه
ما رد ع ابو ولا حتى أخوانه اليهدئون بي ،
وحاط كوره ويا كوري : هسه تجيبينههه ولج ايفااااا
تنرفزت وتعبت اعصابي ، بقيت ارجف ،
وهو يفتر يروح ويرجع ويحجي بحرقه وغيض مكتوم : هسه تطلعييييينه
يمعود يابو الغريبه دفهمنه ماكو الكُل حجو ويا وهو قافل ما يرد عليهم واردف : طلعي
لحد ما بزعت روحي وصرخت بصوت عالي فتح عيونه وخزرني وعاط بصوت أعلى من صوتي ،
- ايفاااااا
حطيت ايدي على جبيني وجسمي يرجف
- ما اعرف شنو تقصد
- ايفا لا تخليني اضوج
- شبيكككك داكُلك عن شنو تحجي جاوبني
- اسوي شي ما يعجبج ومحمدبعدني ما حاجيه وعتني من ايدي بقوه لدرجه صرت عبالك اركض لكن هوه يمشي سريع وجار ايدي وره حسيتها نخلعت ، راح من بالي الدفتر ونسيته ..
وصعد لفوك وهو يمشي لغرفتنه ويعت بيه جريت ايدي من عنده وكفت مقابيله
- اسود تعبتني والقغآن تعبت
- لا حبي ليش تعبين ؟
- شبيك اسود أنتَ صاحي ع السويته
- بعدنه بداية السهره ..
- شنو ؟
- ما سويت شي لحد هسهارتعد جسمي وارتعبت من نبرة صوته المنخفضه واقرب للهمس وجها بوجهي يحجي بهدوء ،
عرفت بعد هل هدوء عاصفه ..
رجع ملخ ايدي ومشه للغرفه دفعني اجيت اوكع ع وجهي لكن تماسكت وبقيت واكفه لفيت نفسي اله وهو منطيني ضهره ويقفل بالباب
كعدت بالكاع وهزيت راسي واني فاتحه عيوني ،
- لا اسود لا حباب اخااااف
- ليش تخافين شفتي وحش ؟
- اخاف تأذيني ، عليك الله لا تخوفني
- لا حبي احنه ناس النه خصوصيتنه عييييب يعرفونها غيرنه- اي صح صح
‐ اها من تعرفين صح وتعرفين الخصوصية الدفتر شجابه يمج ؟- ها
- ها ؟تقرب صار مقابيلي وهو يباوعلي بنظرات تخوف
- يا دفتغ ؟
- تعرفين كلش زين شنو اقصد ذكيه حبيبتي
- ما اعغف عن شنو جاي تحجي ،
- لا عروك كلبي ، كتلج ذكيه وراح تكومين مثل الحبابه تطلعين الدفتر وتحطينه بأيدي بهدوء
أنت تقرأ
الليث الاسود
Mystery / Thrillerلا تقلق ولا تخاف انها فترة وجيزة وستنتهي ، لحظات دامية حافلة بالأجرام شَيطان على هَيئةً بَشرية يَستاطُ بَالحياة كَانهُ يَستاطُ فَـ البريةَ مَكارً لَعوْبً وفي ارجائهُ حُروبً دَائمية يَنهشُ في لَحم البَشر كَانهُ في لعبةً سُخرية ضَحكاتة تُلوى الاخره...