Chapter 12 🖤

7.3K 207 36
                                    

اسفة على التاخير بس عندي كان ظرف مشان هيك اتأخرت لنزلتو اليوم ❤

_______

نظرت إلى منزل عمتها تحاول تنظيم انفاسها بعدها
اقتربت من المنزل كانت تمشي ومع كل خطوة قلبها يدق بسرعة إلا أن وصلت إلى الباب لتقوم بطرق الباب بعدها نظرت إلى اريكسو اللذي اومأ لها يريد أن تطمئن بعدها فتح الباب لترى امرأة حسب ما قال لها جدها انها بعقدها الرابع لكن شكلها كانت تبدو اقل كانت بشعر بني وعيون بنية تشبه والدها كثيرا كانت جميلة ابتسمت لهم لتتكلم بتوتر

اماندا : هيا ادخلو

دخلت هي واريكسو وكانت ما زالت تمسك يده دخلت لتجلس في في غرفة المعيشة وبجانبها اريكسو ابتسمت اماندا لهم لتتكلم بهدوء

اماندا : لقد تغيرتي كثيرا منذ آخر مرة رأيتك بها

عقدت إليزا حاجبيها باستغراب فهي لم تراها بحياتها لتفهم عليها اماندا وتكمل

اماندا : آخر مرة رأيتك بها كان عمرك خمسة عشر في دفن اخي وآخر مرة جلست معك فيها كان عمرك خمسة سنين وكانت آخر مرة كنت صغيرة مختلفة عن الآن الآن اصبحتي أكبر إليزا جوناس

نظرت لها بصدمة حقا لم تراها في دفن والدها ربما من حزنها لم تنتبه وحتى لم يذكر أحد شيء عن عمتها حتى والدة ليو كانها ليست موجودة بعدها تكلمت إليزا بهدوء

اليزا : إليزا فورانكا

ابتسم اريكسو عندما صححت كلامها وذكرت كنيته هذا اعجبه اعجبه لفض اسمها مع فورانكا

اومأت لها تنظر إلى اريكسو تعرف انها تزوجت ولكن لم تتوقع ان يكون هكذا هي ترى أنه معها بجانبها
قاطعت إليزا تحديقها بهم لتتكلم بهدوء

اليزا: انه زوجي تكلمي اريد ان اعرف لما خبئوكي هكذا

اومأت لها اماندا تتكلم بهدوء

اماندا : اعتقد ان جدك حدثك عن كل شيء جدك يكره أن يهدده أحد وانا من الأشخاص اللذين حاول كاسياس تهديده بي لهذا اخفاني عن الجميع اخفاني عندما كان عمرك خمسة سنوات اجل انا عشت معك حضنتك عاملتك مثل ابنتي وأحببتك كل سنة من عيد ميلادك كانت ترسل لي كاثي صور لعيد ميلادك كنت التقي كثيرا بكاثي عندما ماتت أتى عندي والدك كان بحالة يرثى لها لا يريد أن تريه ضعيف لا انتي ولا جانيت بعد بذلك حاولت أن ارجع له قوته ونجحت خرج واتى لكم وايضا هناك ما اريد ان اعطيك اياه

وقفت اماندا تذهب الى الغرفة لتنظر إليزا إلى اريكسو اللذي شعر انها سوف تبكي ضغط على يدها ونظر إلى عيونها رأى كم كانت تحاول ان تكون صلبة وقوية
بعدها عادت اماندا معها صندوق خشبي صغير لتجلس بلقرب من اليزا وتفتحه اخرجت منه دب صغير لتتكلم وهي تبتسم

اماندا: هذه جلبتها لي كاثي وكانت رائحتك عليها كنت احب ان اشم رائحتك

وضعته الى جانبها لتخرج صورة لتعطيها إلى اليزا لتاخذها منها تنظر عندما رأتها بدأ قلبها ينبض بجنون كانت صورة لها مع والدتها عندما ولدتها بعدها اخرجت اماندا صورة ثانية واعطتها اياها كانت اليزا بعمر السنة امام كعكة بجانب والدتها وكانت عمتها موجودة بلصورة بعدها اخرجت عمتها صورة أخرى وكانت لاليزا بعمر الأربع سنوات وهي جالسة على دراجة تبتسم كانت بريئة وبعدها اخرجت صورة أخرى كانت تبلغ الثامنة كانت قبل تلك الليلة بسنة كانت بلصورة بعيد ميلادها كان ليو بجانبها وليا وجانيت كانت صغيرة ووالدتها كانت تحضنها

Fate deal_ صفقة القدرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن