أّحًبًبًتٌـهّـ فُـتٌـغُيِّر : عٌوٌدٍةّ وٌ أّنِتٌـقُأّمً (أّلَجّـﺰء 2)

𝓟𝓪𝓻𝓽 . «3»

هاي

انا مدلعاكوا ها

البارت فيه حاجات عادية

ف انجوي

الفتاة اللي عارفة نفسها واللي بتقولي حدثي ها بارتين ورا بعض اهم اهم

مش هقول اسمها لكن اول حرف من اسمها حنين 🙂
.
.
.
.
.

نستكمل

اردف هو: "اتفاق اشباح"

قلت له: " سأذهب للاستحمام انا هممم "

قال بصدمة: " لا لا تستحم لا اريدك ان ترى جسدي "

قلت بعدم اهتمام: " اذن سأجعل جسدك يتعفن والناس من سيقولوا عن تشانغ هو المقرف برائحته وليس كوك "

قال بإرتباك : " اذن اجعل امي تحممني "

اردفدت له : " حسنا لكن ماذا اقول لها "

قال: " اذهب لها ستجدها في غرفتها تقرأ الجريدة قل لها انك تريدها ان تحممك "

نبست: " حسنا "

ذهبت لغرفة ام تشانغ بعد ان ارشدني اليها وبالفعل رأيتها تقرأ الجريدة... فعلا كم تشانغ يعرف عائلته جيدا

قلت بصوت خافت كما قال لي تشانغ مع بعض عيون الجراء اللامعة تلك ادركت امي انها وقعت لي: " اوماا ايمكني ان هممم تحمميني رجاء "

احتضنتني امي بقوة واقسم اني كدت اختنق ولم تكتف‌‌ِ بذلك بل قامت ايضا بعض وجنتي وقالت بصوتها العذب: " ااااه كم انت لطيف بني همممم هيا نستحم بسرعة هيا "

اخذتني امي وهي تحتضنني من غرفتها الي حمامي الخاص بالغرفة وكم كنت سعيدا بتلك الحركة الحنونة

دخلنا للحمام ووقفت اخلع ملابسي بدون خجل
فهو ليس جسدي وكما اخبرتكم سابقا اني
ارى تشانغ بتصرفاته فرأيت وجهه الذي احمر من تصرفي وكأنه يخبرني ان انهي الخطة
فأمه تشاهد جسده وانا ايضا لكن لحظة انا لم ارى نفسي حتى الآن او بمعنى اصح شكل تشانغ

وقفت امام المرآه بحجة اني سأخلع ملابسي ريثما تجهز امي الحوض

نظرت للمرآه لارى شاب في عقده الاول ويقترب من الثاني مراهق يمتلك عضلات بطن سداسية بارزة واكتاف عريضة وفك حاد وعضلات افخاذ سميكة وقاسية لكن مهلا كيف لطالب في الثانوية امتلاك ذلك الجسد
رفعت نظري للوجه لاري فتى ذو مللمح حادة مع عيون قرمزية مائلة للزرقة وشعر يشبه لون شجرة السَأسَم ملامحه هادئة عكس طباعة وطريقة كلامه كيف هذا

تكلم بصراخ في اذني اقسم اني كدت ان اصاب بالصمم: " هل انت شاذ لتنظر لجسدي هااا"

قلت: " انت تقرأ افكاري هممم"

قال وقد هدأ صوته قليلا: " نعم وماذا "

قلت بكل هدوء: " انا لم انظر لأي مناطق تخدش حيائك تشانغ اقصى ما وصلت له هو عضلات بطنك البارزة وافخذك انا حتى لم اخلع السروال الداخلي لاني حقا لا اريد ان اراه "

قال محذرا اياي: " حسنا لا تخلعه إلا في الماء لا اريدك ان ترى الباقي انت ولا امي "

همهمت له وكنت سأكمل حديثي لكن قاطعني نداء السيدة لي لكني سأناديها بأمي لأسهل على القارئة اللتي تدعى حنين 🙂

دخلت للحوض لاجد ماء دافئ مريح اراح جسدي ورأسي كاملا

تأوهت بخفة اثر الاسترخاء ثم اردفت امي: "مرتاح بني"

همهمت بخفة ادل على ذلك ثم اكملت امي كلامها قائلتا: " ما الذي جعلك تريدني ان احممك فجأه "

حاولت ان اجد رد مقنع لاني اعلم ان تشانغ لن ينجدني الآن فقلت برحابة صدر: " فقط لاني اشتقت لذكرياتي وانا صغير حينما كنتي تحمميني واردت استعادتها "

قهقهت: "حسنا حسنا سيد ذكريات هيا التفت لادلك لك رأسك "

سمعت صوت تشانغ يقول: " احسنت سيد ذكريات الآن استمع لكلام امي والتفت لان هذا افضل تدليك ستحصل عليه طوال حياتك "

غلغلت امي اصابعها في شعري وياللراحة اللتي شعرت بها شعرت بإنتقالي لنعيم السماء اشعر وكأنها احيتني من جديد (استغفر الله)

.
.
.
في بيت جيمين
( اللي عايزة انا و القارئات و القارئون نقتله بس هو الموتشي🥲)

تايون بصراخ بينما يخرجها الحارس: "ايهااا العاهر جيمين استغليتني للقيام بفعلتك الشنيعة والآن تقول لي اذهبي للجحيم"

جيمين ببرود وهو يحتضن إحدى عاهراته: " ههه وهل تظنين اني سأحب فتاة مثلك انت مجرد عاهرة باعت نفسها لأجل المال "(سدمة تانية ماي كلاونز 🤡)

تايون بصراخ بصوتها الذي اجشش من البكاء والنحيب:" اقسم اني سأنتقم لن ادعك تنعم بيوم واحد "

امسكها جيمين من شعرها وقال : " هيا اريني نفسك واخبريني متى ستنتقمين قبل او بعد انتقام كوك منك هاا لقد تركتي من احبك بقلبه لاجل المال اعلم انك من المفترض ان تكوني صديقتي منذ الصغر ولكني اعرف حقيقتك منذ زمن انك كلبة مال هممم "

(جيمين وتايون لسة معرفوش ان كوك مات ولا اندفن)

تايون: " هة سينتقم من كلينا ايها العاهر لقد دمرناه ودمرنا حياته اقسم اني من سينتق...... " اسكتها ضرب الحارس الشخصي لجيمين بعصا على رأسها لتسقط مغشا عليها ويرميها الحراس الي خارج القصر

ويعود سيد جيمين الي اكمال ليلته مع تلك العاهرة

.
.
.
.
.

يتبع

البارت فيه 691
كلمة حلو صح

يلا باي يا حنين 🤡🙂

اعملو فوت