هاي
قولت احدث
انجوي
.
.
.
.
.
استطاعوا واخيرا ايقاظ تاي من غيبوبته المؤقتة
كوك:" تاي تاي أأنت بخير "
تاي همهم بخفة
ساعد كوك ونامجون تاي على الجلوس بطريقة صحيحة
تاي اردف: " أ. حقا ابي على قيد الحياة "
مارك: " اجل وايضا طلب مني إحضاركم إليه "
تاي: " و. ولكن كيف، اني قالت انه توفى"
مارك: "........*حكى له برضو اي اللي حصل وازاي امه طلبت من ابوه انه يبعد عنهم وكده*............"
تاي ببكاء مُصتنع (هتعرفوا بعدين ليه): " ا. اريد رؤيته اشتقت له "
مارك: " لا مانع ما رأيكم بالذهاب له في آخر النهار.
تاي: " اجل. اجل فلنذهب "
مارك قهقه قليلا وقال: " حسنا تاي اهدأ "
.
.
.
.
سكيب
جاء موعد الذهاب
في
مكان آخر
صوت قرع جرس باب منزل آخر
الخادمة قامت بفتح الباب وأردفت: " اهلا سيد مارك تفضل " مع إنحناءه خفيفة
مارك: " هل السيد بارك جي سانغ هنا "
الخادمة: " اجل وينتظرك في مكتبه "
همهم لها مارك
لكن لحظة لما اسمه بارك جي سانغ اتذكر جيدا ان اسم ابي هو جيون تشانيول لا افهم
قطع تفكيري صوت مارك يقول: " لقد غير اسم بعد ان إختفى"
همهمت. انا وتاي
بعض قرعات على الباب الخاص بالمكتب ودخل ثم نبس مارك بصوت عالي: " صاح لقد جئت "
التفت شخص في منتصف العمر اعتقد انه خمسيني او في نهاية الأربعينات وسيم جد وشعره الفحمي مرفوع لأعلى بطريقة مثيرة عيونه رمادية ك لون عين هوسوك مُمسك بالسيجار يستنشق سُمه مُرتدي بذلة سوداء
مارك: " تاي وكوك هنا "
* بارك جي سانغ هو هو جيون تشانيول ف هنقوله تشانيول *
أنت تقرأ
أّحًبًبًتٌـهّـ فُـتٌـغُيِّر : عٌوٌدٍةّ وٌ أّنِتٌـقُأّمً (أّلَجّـﺰء 2)
Acakالجزء الثاني من رواية احببته فتغير قصه العودة والانتقام استمتعوا
