اهلا يا حلوين
نكمل قصتنا بقا عشان تشاني خاصتي خلص حكايته
.
.
.
.
.
.اليوم سنركز مع أبطالنا الثانويين
نامجون وسلمى.تكمله حته في البارتات القديمة نسيتها
نامجون يلعب مع الأولاد كرة السلة وبالطبع كل الفتيات معجبات به ويقمن بتشجيعه بحرارة
نامجون لا يحتاج للقيام بحركات تُثير الفتيات فهو حتى حينما يشرب يكون مثير وهو لا يعلم ان بهذه الطريقة يُثير غيرة سلمى القاتلة
نامجون لاحظ على حبيبته انها غاضبة وبشدة لذا قرر إغاظتها أكثر وقام برش الماء على قميصه ليلتصق بجسده المثالي مما جعل الفتيات يصرخن
إلتفت لينظر لردة فعل سلمى وليته لم ينظر فقد كانت تشد على يدها وحاجبها الأيسر مرفوع بطريقة تدل على: "حقًا"
وهنا أقسم نامجون أنه إرتبك فهو شعر للحظة انها ستقتله بنظراتها ....
نزلت سلمى من المدرج وذهبت لنامجون بمنتصف الملعب و....
قامت بطبع قبلة على شفتيه مما جعل جميع الفتيات يشهقن بصدمة
فصلت سلمى القبلة و قالت بصوت عالي سمعه كُل مَن في الملعب: " أعتقد ان ما رأته الفتيات كافي ليعلمك ان السيد كيم نامجون ملكي وان رأيت إحداكن تقترب منه أقسم أني سأقوم بتحوليها الى جثة هامدة "
همهمت جميع الفتيات بالموافقة وخرجن من القاعة بينما الفتية يتهامسون بأشياء مثل: "اوووو يا فتى كم هو محظوظ...... انها جميلة ومثيرة.... جسدها منحوت بدقة....... عندما سيتزوجها نامجون سيحظى بليالي ممتعة..... اتمنى لو كانت ملكي"
وكل ذلك يقع تحت مسامع نامجون اللذي صرخ فيهم قائلا: " أقسم إن سمعت كلمه أخرى عنها فسترون شيء لن يعجبكم"
صمت الاولاد وذهب كُل منهم في طريقه وتبقى نامجون ومعشوقته فقط في القاعة
نامجون لا تزال عليه ملامح الغضب وسلمى تغمرها السعادة فهي إستطاعت إغضاب نامجون بدون فعل شيء
سلمى تركت نامجون الغاضب وذهبت لكنه قاطعها قائلًا: " سلمى لا تذهبي الى اي مكان "
إلتفت وقالت: " ولما تريدني فلتذهب للفتايات وتقوم برش المزيد من الماء على قمصانك حتى تظهر عضلات بطنك وصدرك المثاليان "
زاد غضب نامجون أكثر وال بحدة: " قلت تعالي الى هنا "
تجاهلته سلمى ولكن على من...
نامجون سحب سلمى في إتجاهه بقوة مما أدى لإستضامها بصدره الصلب الرجولي وأقسمت سلمى انها كادت تصاب بإرتجاج في المخ بسببه
امسكت سلمى رأسها وقالت: " ما اللذي... "
لم تكمل سلمى بسبب القبلة التي طبعها نامجون على شفتيها بقى عصافير الحب لدقائق والقبلة تحولت لأُخرى فرنسية
كاد نامجون يتمادى لكنه توقف عند هذا الحدقام بسحب سلمى في اتجاه غرفة تبديل الملابس وهناك
حاصر نامجون سلمى في الحائط واقترب من شفتيها واكمل ما بدأه ولكنه لم يعلم ان تماديه سيغضب سلمى وكثيرا
قامت سلمى بدفع نامجون وتركته وذهبت وهي تبكي
نامجون واقف لا يفهم شيء وقال في نفسه: " ماذا انا قبلتها فقط ماذا هناك...... اجل لقد لمست خصرها.. هل يعقل ان ذلك أغضبها
.
.
.
.
.
.
يتبعسوري البارت قصير بس في زفت خرا اسمع امتحانات🤡🤡🤡
ومفيش نت 🤡🤡🤡🤡🤡🤡🤡🤡
أنت تقرأ
أّحًبًبًتٌـهّـ فُـتٌـغُيِّر : عٌوٌدٍةّ وٌ أّنِتٌـقُأّمً (أّلَجّـﺰء 2)
Aléatoireالجزء الثاني من رواية احببته فتغير قصه العودة والانتقام استمتعوا