هذه حياتي انا الحلقه الثامنه الجزء الثاني
لتقفز شهد وتجري لاكن يمسكها عمر ويأتي لها بالكمات ولاكن خفيفه حبيتبن حبيتين لاكن تقيله برضو حتي يشترك معاهم عمار بقي عمر يضرب االاتنين وشهد بتضرب عمر وعمار وعمار بيضرب عمر حتي تعبوا ناموا التلاته مكانهم
شهد بتعب: والله تعبتوني يخربيتكوا
عمار: الكلب اللي جمبك السبب والله
عمر بتعب: والله حرام عليكوا انا خدت ضرب مخدهوش حرامي غسيل لي كل ده يعني عشان بطلب دوا للحموضه وبدأ يمثل البكاء
شهد: سيد عيب بقي متعطيش اللله طب اقولك نكته
عمار قولي
شهد: بيقولك مره دبانه دخلت الامتحان اتعملها محضر هش هاهاهاها لتضحك بشده عليهاا
ليقوم عمر وعمار ليجروا خلفها وهي تجري خارح الغرفه حتي اتصدمت ف شخص ما كادت ان تقع حتي امسكها
♕♕♕♕صلي ع محمد♕♕♕♕♕♕
ليكمل محمد ذكرياته مع سهير
لتدخل سهير بالعصير وعندها تتفجأ بمحمد ووالدها لتصرخ وترمي العصير عليهم وتجري لغرفتها
محمد مقدرش يمسك نفسه من الضحك فضل يضحك وشاركه والده والدها
والد سهير بضحك: الله يخربيتك ياسهير هقوم اشوفها ياجماعه ليتجه لغرفته ابنته ليجدها تبكي من الاحراج
والد سهير: اي يابنتي الجنان دا اللي لابسه دا
سهير: بصراحه يابابا كنت ناويه اطفشه بس اتفجات بمحمد فجريت
والدها بخبث: طب ماكنتي دخلتي وطفشتيه ياسوسو
سهير بخجل: بس بقي يابابا الله بتحرجني والله وبعدين احم يعني انا اصلا برضو عاوزه اكمل تعليمي وكده
والدها بخبث اكبر: خلاص اروح ارفضه وانصه صاحبي يجوز ابنه ميستناش بنتي عشان عاوزه تكمل تعليمها
سهير بسرعه: اي ياباا اللي بتقوله دا واحرجك مع صاحبك خلاص هضحي بستقبلي عشانك والله يالا روح وهغير واجي
ليذهب والدها وهو يضحك ع ابنته ليفوق من سرحانه ع نزول سهير وهي تحمل شنطه في يدها.
محمد باستغراب: رايحه فين ياسهير
سهير: همشي يامحمد هسافر مش هقدر اقعد اكتر من كده معاك
ليقوم محمد من مكانه وحضنها غصبن عنها وبكي ف حضنها لتحتضه هي اخري وتبكي تبا لقلب النساء والله
ظلوا يبكوا حتي تكلم محمد
محمد: سهير انا اسف سامحيني ارجوكي وهتغير والله هتغير ع ايدك وزي ماانتي عايزاني هكون ارجوكي خليكي معايا متسبنيش انا بحبك والله
سهير ببكاء: حرام يامحمد بقي سبني ف حالي مبقاش ليه لازمه الكلام دا انا تعبت والله 30 سنه ف الذل والاهانه دي وتسبني وتمشي وترجع تاني بس خلاص انا تعبت والله تعبت
محمد وهو يقبل ياديها: حقك عليا والله ندمان ندمان وفوقت خلاص
سهير للاسف فوقت متاخر انا ماشيه ومشيت
لينادي محمد عليها: اديني فرصه ياسهير عشان خاطري خدي بايدي وهتغير والله
سهير: للاسف يامحمد مش هقدر تعبت وجبت اخري اخري جه من زمان بس خيانتك ليا كتير اوي مش هقدر
محمد: انا عارف والله بس سامحيني ارجوكي فرصه واحده بس واوعدك هتغير
لتقف سهير تفكر هي مازالت تحبه لاكن كفي الم ووجع كفي كل هذا لتردف قائله: اعذرني مش هقدر لتمشي وتتركه وتترك لنفسها الانهيار تحطمت وتكسرت ويكفي هذا
♕♕♕♕♕♕♕صلي ع محمد♕♕♕♕♕♕♕
اسلام باتسامه بعد ماشاف الممرضه: اهلا ازيك ياساره
ساره: الحمدلله حضرتك عامل اي
اسلام الحمدلله صدفه حلوه والله
ساره باتسامه: فعلا عن اذنك انا
لتذهب ساره وظل اسلام يتحدث مع مازن لاكن مازن ف عالم اخر ليصرخ اسلام به
اسلام: انتااااااااا يازفتتتتتت بكلمك
مازن منتبها: اي ايوا معاك
اسلام: سرحان ف اي ياض
مازن بحزن: ف الممرضه دي شبها اوي سبحان الله
اسلام بحزن ع صديقيه: ادي لنفسك فرصه يامازن حرام اللي عامله ف نفسك دا هي خلاص ماتت وارتاحت وانت كمان ارتاح
مازن: مش هقدر يااسلام ماتت بسببي ومقدرتش اعمل ليها حاجه
اسلام بحزن ع صديقه ربط ع كتفه وظل يتحدث معخ ف مواضع اخري حتي يخرج من هذا الحزن ليخرج مازن من الغرفه ويسمع صوت صراخ واستغاثه من احد ليسمع الصوت ويتحرك نحوه ليتفجأ ب
أنت تقرأ
هذه حياتي انا
Romantizmفتاه بسيطه تعيش مع والدتها عمرها كله لا وجود لابيها وتكرها بشده وفجاءه يظهر ف حياتها ويريد ان ياخذها معه بيته ماذا ستفعل وماذا ستواجه ف حياتها معه هل هتوافق تروح معاه وتترك والدتها المريضه بكانسر ام ماذا ام والدتها ستقنعها ان تذهب معه تابعوني واعر...
