كانت تقف مع صديقاتها تحادثهن مُتضاحكات حين وجدته يدخل إلى المكان
تابعته للحظات بنظراتها كالمنجذبة وقد زادت خفقات قلبها قبل أن تستأذن من الفتيات تحاول الخروج قبل أن يلقاها ولا تعلم لم تفعل ذلك فقط إستمعت لذاك الصوت النابع من داخلهاغفلت لدقائق أثناء محادثتهن وتوديعهن ثم عادت بنظراتها حيث كان لتجده قد أختفى كالسراب فخطت بخطوات متسعة نحو بوابة الخروج دون أن تمنع عينيها عن البحث عنه قبل أن تجده يقف أمامها وقد أوشكت على الإصطدام به
تلاقت نظراتهم وقد تعددت المشاعر بين شوق وإرتباك، خجل وبهجة، وأخيرًا أثيرت التساؤل داخل عقل كلًا منهما
هل كل تلك اللقاءات صدف؟، هل يشعر بخفقاتها؟، هل تشعر بحيرته؟استفاقت من شرودها لتتحرك مُبتعدة بسرعة وركض.
_إسراء عبد النبي«سومو♕»
_رواية"إبتسمت لي الحياة"معدلة."هانت خلاص فات كتير ما بقى الا القليل والرواية تنزل مُعدلة"
أنت تقرأ
ابتسمت لي الحياة «مكتملة» _«قيد التعديل»
Romanceتخيلته في عقلهاا كثيراا... وشاركته الرؤيا في منامهما... لمعت عينيها في ظل حبه .....ونبض لهاا قلبه كنواقيس..... تشاركوا الاحداث.... دون علم ايااا منهم.... وتشاركوا الاحاسيس رغم بعد المسافات... لكن بقلووب كانت متحدة.... لتجمعهم الاقدار في عدة احدااث...