انا في عالم الميراكلس؟؟!

ليست هي

حسيت بملل وانت بكتبه معنديش افكار😿💔

في منتصف الليل.

استيقظت كيارا اثر الم في معدتها ذهبت الي الحمام غسلت وجهها بالماء البارد، كي تستفيق ثم خرجت نظرت الي الساعه كانت الساعه 2:00 ليلا.

خرجت للشرفه ونظرت الي السماء المرسعه بالنجوم، تطاير شعرها اثر الرياح القويه اخذت تفكر بينما تتأمل السماء'حدثت الكثير من الاشياء هذه الايام استمتعت بالمغامرات مع الدعسوقه والقط الاسود كثيرا رغم ان ليس لدي اصدقاء كثر الا اني سعيده جدا، لا اعرف ما الذي سيحدث في المستقبل.. تنهد...كان يجب علي ان اشاهد المواسم الجديده يالغبائي'.

بينما تفكر تلقت رساله فتحت هاتفها ورأت انها من تيا لم تراها منذ يومان، فتحت الرساله وقراتها ارسلت لها تيا انها ترغب في مقابلتها الان، استغربت كيارا انها تريد مقابلتها في هذا الوقت المتأخر.

اغلقت هاتفها بعد ان ردت عليها ذهبت كي ترتدي ملابس غير ملابس النوم ثم ذهبت الي مكان اللقاء، ارادت تيا ان تقابلها في المتنزه بعد مده وصلت كيارا الي المكان لكنها لم تجد احد.

نظرت حولها وكان المكان بي اكمله فارغ جلست علي احد المقاعد وانتظرت بصبر.

بعد ساعه.

نظرت كيارا بغضب الي الساعه كانت  ال 3:15 "لما تأخرت هكذا؟!"  بينما تتمتم بغضب شعرت بشعور سيئ التفتت الي الخلف سريعا قبل ان تنظر جيدا تلقت ضربه قويه علي رأسها سقطت كيارا علي الارض ورأسها تنزف دماء، خرجت تيا من الظلام وهي تحمل العسا التي تلطخت بدماء كيارا كانت تعلو وجهها ابتسامه شريره وخبيثه "اوه هدف سهل~".

في صباح اليوم التالي كان الاصدقاء علي احد المراكب التي ترسو علي النهر، وترشدهم امرأه يبدو انها صاحبه السفينه، كانت كيارا واليا يوزعون المشروبات علي الاصدقاء قبل البدء، وحدث ان ادريان لن يأتي بسبب والده مجددا.

ذهبت كيارا الي اسفل كما اخبرتها السيده صاحبه المكان كي تنادي علي ابنها لوكا، عندما وصلت الي اسفل وجدته يجلس علي سريره ويتأمل راقبته بسحر فقد كان منظرنا خلابا، فتح لوكا عينه توترت كيارا وتحدثت سريعا" اخبرتني والدتك ان اناديك.. ".

ابتسم لوكا واخبرها ان تجلس وعزف لها اغنيه هادئه، وتعرفا علي بعضهما وصعدو مع بعضهم وهم يضحكون.

ولم يعرف احد ان كيارا الحقيقيه علي حافه الهوايه بين الحياه والموت.

حدثت العديد من الاشياء في وقت قصير عندما كان الجميع سعداء بي حفل الغناء، وتحولت والده لوكا الي شريره لكن هزمها القط الاسود والدعسوقه.

عندما هزموها لاحظ القط الاسود شئ غريب في كيارا اراد الذهاب والتحقق الا ان الخاتم قد اصدر ضوضاء، لكنخ القي نظره سريعه عليها قبل الرحيل، بعد مده جاء ادريان وعزف معهم ولم تغادر عيناه عن كيارا التي كانت تنظر الي لوكا بسحر.

شعر ادريان بخطئ ما وعندما انتهو ذهب الي سيارته، وهو في الطريق رن هاتفه كان رقم لا يعرفه لكنه اجاب.

" مرحبا؟ "،" ادريان... س.. ساعدني... ززززز" اغلق الخط سريعا "كيارا؟؟ كيارا؟؟  لمح من طرف عينه كيارا تسير في الشارع بي ابتسامه خبيثه،" لا.. لا يمكن" فتح عينه بصدمه.