وجود الأبطال على الغلاف لا يعني أن الرواية مثلية
ولن تجدوا ذلك القرف في أي من رواياتي
" هممم ، الا تعلمين ان اجساد الرجال تكون شديد الحساسية عند الإستقاظ يا فاتنة "
" هل هذه هي قريبتك ليما
القبيحة جونغكوك ؟؟؟"
"كيف لك ان تقولي هذا . بينما نحن نعر...
انا لا اضع شروط لوضع الفصول القادمة ، لكن حقا الاقبال ضعيف جدا . لهذا المرجوا التصويت بوضع نجمة و تعليق بين الفقرات لان الرواية ما طالعة للقراء
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
وصل جيمي و ليندا بوقت متأخر ليجدوا الجميع مجتمعين في الحديقة الخلفية من أجل حفل الشواء .
كانت الصغيرات تلهوا مع الجراء و ليما وروزي يجلسن مع السيدة جيون . اما السيد حيون وجيمين يتكلفون بشواء اللحم المتبل .
ذخلوا عليهم ، وما أن رأتهم جوجو حتى تركت الجرو واخدت تجري نحوهم .
" زيمي أخي إستكت لك كثيلا . أين كنت "
ضمها إليه بقوة وقال :" انا ايضا إستكت لك زوزو . كبليني تغيلتي "
كان يحرك أرنبة انفه على خدها القطني الى ان سمع صراخ ليما عليه . نظر نحوها فوجد وجهها متجعها تنظر إليه بحدة فقال : " أسف امي . رغما عني اتكلم مثلها . عليك ان تأخديني لطبيبتها لتصلح نطقي انا الاخر "
كان الجد جيون يبتسم للطافتهم فأشار إليهم ليقتربوا منه .
توجهت ليندا الى حيث يقفون وبعد ان القت التحية على جيمين قالت لجدها :" ألم يأتي ابي ليراكم اليوم "
تحمحم جيمين و إنشغل بتقليب اللحم حتى لا ينحرج من قربه السيد جيون الذي قال :" والدك لديه اعمال كثيرة لقد اخبرنا انه سيغيب لبضعة ايام الى ان ينهيها وبعضها يمضي بعض الوقت معنا قبل ان تغادروا ."
همهمت ليندا و أخدت الصحن تتوجه به حيث تجلس النسوة .
قالت السيدة جيون : " كيف كان يومك حبيبتي ، هل إستمتعتم مع العم تايهيونغ ."
" اجل جدتي . كان اليوم جميل لكن متعب "
" اتمنى ان تكوني اخدت صور جميلة توريها لنا ."
قالت ليندا وهي تجلس امام ليما:" لم استطع فعل ذلك لكن العم تاي سيرسل لنا الصور بعد ان يختار ما سينشر في المجلة . علينا ان ننتظر الى غذ لكي يعدلها جيدا "
