تذكير
..
انه يستحق فرصة اخرى
اديلا : حقا ؟؟
بيدري : نعم
اديلا : حسنا ساحاول ان ارى ما في قلب ميليا حقا ... لا اعتقد انها ستتخلى عنه بسرعه
بيدري : اتمنى
اديلا : حسنا ماذا الان ؟؟؟
بيدري : لدي شيء اخبرك به
اديلا : ما هو
بيدري : انا . . ........
بيدري : انا
اديلا : انت ماذا
بيدري : اود اخذك لتناول الطعام في المساء
" الدنيا عصر "
اديلا و هي تحاول اخفاء فرحتها : حقا ؟؟ انا اذهب مع بيدري في موعد
بيدري : نعم انا بشر ايضا الا يحق لي ؟
اديلا : يحق يحق
ابتسم بيدري على لطافتها
نظر الى ساعته
بيدري : عليي الذهاب الان لدي تدريب
اديلا : بالتوفيققابتسم لها بيدري و بعثر شعرها ثم ذهب لملعب برشلونا
عندما دخل اول ما لفت نظره جافي و اثار البكاء على وجهه واضحه جدا
تشاڤي " المدرب " : اين كنت يا سيد بيدري ؟ اتعلم انك تاخرت ساعه على التدريب
بيدري : اعتذر
تشاڤي : لا تعتذر لي اعتذر لزملائك الذين اضطروا لانتظارك لمدة ساعه
نظر بيدري للاعبين و اعتذر
تشاڤي : غير ملابسك و تعال تدريبنا اليوم طويل المباراه على الابواب و قد نخسر الكأس بسبب اي غلطه ولا اريد اي اخطاء
بيدري : حاضر
و ذهب لتغيير ملابسه
و عاد و وقف بجانب جافي
بيدري : هل بكيت ؟
جافي بهمس : اين كنت
بيدري بهمس : لقد ووبخت بسببك
جافي : لماذا ماذا حدث
بيدري : ذهبت من اجلك الى اديلا و اخبرتها بان تحاول معرفة حقيقة مشاعر ميليا و ان تحاول اقناعها بان تفكر في امرك
ينظر جافي لبيدري نظرة امل و حب : احبك صديقي
نظر له بيدري : ولماذا اسمي صديق هاا
ابتسم له جافي و احتضنه
بيدري : ابتعد عنييي
أنت تقرأ
فـيْ أعـمَـاقـيِ - بابلو جافي & بيدري ( Deep down - Pablo gavi & Pedri )
Fiksi Remajaالسلامُ النفسي في تلك اللحظة، كان رفيقها رُغم انها كانت لحظة ... لكنها أشعرتها بنقاء البحر رُغم ما يُلوثه مِن قذارة البشر. " البَحر هو ملجئ ، بعضُنا يلجأ اليه ... لعل أمواجه تُواسيه " - ويندي .