{إتمنى لكم قراءة ممتعة }
♡♡♡♡♡♡♡لقد مر أسبوع منذ مغامراتنا في مركز التسوق و لم يحدث الكثير الحياة أستمرة كما هي و كـ العادة، ذهبتُ إلى المدرسة مع الأخوة.
الخميس لقد كان أخر يوم في حياتي كان الجميع ينتظرون بفارغ الصبر أن يدق الجرس ويكونوا أحرار، من ناحية أخرى كنتُ أحدق في دفتر مُلاحظاتي الفارغة، كنتُ أحاول تجميع المعلومات التي جمعتها الى لأن.
بينما كنتُ جالسة في مقعدي بملل، أتت لي فتاة ذو شعر بني وعينان بنيتان،
قالت لي: المعذرة هل تسمحين لي بـ الجلوس بجانبكِ؟
قالت سجى: تفضلي، يمكنكِ الجلوس.جلست الفتاة بجانب سجى، بقيت سجى تنضر إليها، وكانت تشعر بأنها رأت هذه الفتاة من قبل أنتابها الفضول للتكلم معها.
قالت سجى: إذًا... ماهو أسمكِ؟
قالت الفتاة: إسمي هوه رانية.
قالت سجى: أسمكِ جميل.
قالت رانية: شكرًا لكِ، وأنتِ ماهو أسمكِ؟
قالت سجى: أسمي هو سجى، لا أعلم لماذا أشعر أنني رأيتكِ من قبل، هل نعرف بعضنا؟
قالت رانية: لا أتوقع أننا التقينا من قبل.بعد مدة
بعد صمت قصير دار بيننا قررت رانية أن تكسر الصمت.
قالت رانية: هل تعرفين الأشخاص الجدد الذين أتوا من اليابان قبل مدة ؟
قالت سجى: لماذا هذا السوأل؟
قالت رانية: رائيتكِ بـ الصدفة مراةٍ كثيرة تتكلمين معهم، بدأت أتسائل أن كانت لديكِ صلة قرابة بهم.بدأت سجى تفكر.
قالت سجى: لا، لا أعرفهم، وليست لدي صلة علاقة بهم.
بدأت رانية تفكر في شيء تقوله، كي تعرف أن كان حقًا ليس لدى سجى صلة قرابة بينهم أو لا.
قالت رانية: إذًا هل تعلمين أنهم مصاصي دماء؟
قالت سجى بصدمة: كيف عرفتِ ذلكَ؟
قالت رانية بـ أبتسامة: إذًا أنتِ تعرفينهم.كانت سجى لا تعلم ماذا تقول، كيف تعرف هذه الفتاة انهم مصاصي دماء، لـ ربما أنها تكلمت معهم.
قالت سجى: كيف تعرفينهم أنتِ؟
قالت رانية: سأجيبكِ على سوألكِ هذا، لاكن أولاً أجيبي على سوألي السابق.
قالت سجى: حسنًا، بـ المختصر الممل لقد تعرفتُ عليهم واحدًا تلوى الأخر عندما قدموا من اليابان، وأنا أتكلم معهم من أجل بحثي عن مصاصي الدماء، وأنا
نوعًا ما صديقة لـ بعضهم.
قالت رانية: هل هذا كل شيء؟
قالت سجى بـ أستغراب: وهل يوجد شي اخر يُقال؟
قالت رانية: ربُما.... فكري أكثر.
قالت سجى في نفسها: ما الشيء الذي يجب أن اقوله، أو ماهو الشيء الذي تريد رانية معرفتهُ مني؟
قالت سجى: فكرة، وهذا كل ما توصلت أليه.
قالت رانية: حسنًا.
قالت سجى: ولأن أجيبي على سوألي كيف تعرفين أنهم مصاصي دماء؟
قالت رانية: كنتُ أجبتك على سوألكِ، لاكن للأسف هذا لم يحدث، أردتُ أن أعرف شيء ما أذا كان صحيح أو لا،
لاكن لم تتوصلي لأي شيء لذا أنا لن أجيبكِ على سوألكِ.
قالت سجى بـ أنزعاج: ماذا؟ ألن تقولي لي انكِ ستجيبين على سوألي لو........
قاطعتها رانية قائلةً: برأيكِ هل مصاصي الدماء حقيقيون؟
أنت تقرأ
غرباء ما بين عالمين
Vampireكل ما أردتهُ هوه أنمي قصير لطيف لأستمتع بهِ قبل النوم، بدلاََ من ذلك وجدت نفسي أشاهد 10 من مصاصي الدماء ساديين يعضون فتاة مسكينة، ان لم يكن ذلك سيء بما فيه الكفاية، وجدتُ نفسي ألان محاطة بـ تلك الشخصيات الخيالة، في الحياة ألواقعية، لذلك قررتُ ان أفع...