كل ما أردتهُ هوه أنمي قصير لطيف لأستمتع بهِ قبل النوم، بدلاََ من ذلك وجدت نفسي أشاهد 10 من مصاصي الدماء ساديين يعضون فتاة مسكينة، ان لم يكن ذلك سيء بما فيه الكفاية، وجدتُ نفسي ألان محاطة بـ تلك الشخصيات الخيالة، في الحياة ألواقعية، لذلك قررتُ ان أفع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
♡♡♡♡♡♡♡
رانية: فتاة في الـ17 عشر من عمرها، من صفاتها أنها طيبة ومرحة، وخجولة قليلاً، هي فتاة تحب مساعدة الآخرين وحنونة جدًا.
~~~~~~~
قالت سجى: علي أن إفكر بَسرعة، ماذا علي أن أفعل الأن؟ قال أياتو: هيا يا رانية، لأوصلكِ على فصلكِ قبل أن تتأخري. قالت رانية: لاداعي، سوف أذهب بمفردي.
مشت رانية بـ إتجاه الباب وفور خروجها أمسكتُ بيدها وركضت، لاكن رانية صرخت قائلة: أتركيني من أنتِ؟ سمع الأخوة صرخة رانية وخرجوا من الباب ورأو أن هنالك فتاة ممسكة بيد رانية وتركض بسرعة.
قال لايتو: من هذهِ الفتاة؟ قال كاناتو: ولماذا تركض وبيدها رانية؟ قال اياتو: لـ ربما سوف تأذيها، سوف أذهب ورائهما.
ركض اياتو بأتجاههن، بينما الأخوة البقية إتجه كل منهم الى فصلهِ.
عندما ركض اياتو ورائهن في الممر، وقف لانهُ لم يجد أحدٍ منهما سوى الطلاب يصعدون الدرج للطابق الاول من المدرسة.
قال اياتو: لاشك إنهم صعدوا للطابق الاول.
صعد اياتو الدرجّ، أما رانية وسجى كانتا تَحت دِرجّ الطابق الأول الذي صعد منهُ اياتو، كانت سجى تضع يدها على فم رانية، وعندما رأتٌ أقدام اياتو قد سارت بعيدًا، أبعدت يدها عن فم رانية.
قالت رانية بغضب: من أنتِ، ولماذا فعلتِ هذا؟ إنزلت سجى الكمامة وقالت: إخفضي صوتكِ هذهِ أنا. قالت رانية بصدمة: سجى !! أنتِ هنا؟ قالت سجى: نعم، بلحمي ودمي. قالت رانية: لاكن كيف وصلتِ لهنا؟ قالت سجى: يُفترض أن أسألك أنا أيضًا هذا السؤال، لاكن ليس الأن، علينا أن نخرج بسرعة قبل أن يُمسكنا الأخوة. قالت رانية: حسنًا، هُناك مخرجان، المخرج الرئيسي في بداية المدرسة، و الثاني في نهاية المدرسة، ونحن الأن في منتصفها، من أين سوف نخرج؟ قالت سجى: من المخرج الرئيسي، لأني مازلتُ أعرف طريق الذهاب إليه.
