البـارت 1

976 11 5
                                    


مريم وهي قاعدة على الكوشة شافت في مدخل الصالة ومن بعيد حرمة

جنها القمر، يمكن أحلا وحدة شافتها في حياتها، لابسة فستان أبيض يشبه

فستان العرس بس بدل ما تلبس طرحة على راسها حطت شيلة رفيعة جنها

حتى مب لابسة شيء على راسها وعباة مثلها بس اللي لفت انتباه مريم أكثر

إنها كانت تلتفت يمين وشمال جنها تدور على حد أو إنها تتروع إنه حد يشوفها

وهذا اللي خيل حق مريم وهي يالسة عدال ريلها، إلا إنه هاي الحرمة أو البنت

التفتت صوب مريم وتمت فترة على هذا الحال حتى أن مريم انتبهت حق عيونا

الوساع اللي يشبهون عيون المها، وشافتها بعد مدة صدت الصوب الثاني تطالع

أحمد؛ المعرس اليالس عدال مريم على الكرسي الثاني فتمت تطالعه وما بعدت

عيونها عنه ألين لفت أحمد انتباه مريم وصد يقوللها: تعرفين الحرمة اللي قاعدة

تتطالعنا الحين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ردت مريم: لا !!!!!!!!!!!!!!!!!

أحمد: ها شو رايج فيها مب حلوة وايد ،،،،،،،،، أنا أقول إنها أحلى وحدة في هاي الصالة،........ مب صح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مريم: صح.!!!!!!!..

وكانت الحرمة في هالوقت تمشي وتقترب من الكوشة.

أحمد: أقولج ......................... هاي ي ي أأأأأأأأأأمل.

مريم: أمل !!!منوه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!

أحمد: بعد منوه!!!!!!!! أمل بنت عمي!!!!!!!!!!، حرمتي!!!!!!!!!!!!.

ردت: لاه!!!!!!!!!!!!!.

أحمد: شوفيها ........تراها يايه تسلم علينا..

مريم: شوه تقول؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

أحمد: أكيد ،،،،،،،، يايه تبارك لي........ز ( باستهزاء )

مريم (وهي محرجه من نبرة الاستهزاء اللي حستها في كلام أحمد ):

: شوه !!!تره إذا هي طلعت !!!!!! والله أني أنزل من الكوشة واتركها حقها.

أحمد: شو ....شو هالكلام......... تراها هي بس ياية تبارك النا ( وهو معصب ).

مريم :هي يايه تبارك.. والا لا،،،،،،،، تراني صدق بنفذ اللي قلته.

أحمد: انزين.......... بس...... لا تكبري السالفة.......

مريم: منوه اللي يريد يكبرها.الحين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أحمد: عاد بسج،......... أنا بتصرف....

جان يأشر على أخته موزة علشان تقترب منه........

موزة: ها شو أحمد.

كثر الخطا سبه فراق الحبايبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن