جونغكوك صرخ:" ألا تفهم ؟! يجب ان تكون لعين غبي! "
" أستمع لي جيداً ، أنا لا اريد حتى أن أتزوجك ، أنت خيار والدي وليس خياري! "
أو " أنا لا أزال عاقلا ولكن انت الشخص الذي يجعلني مجنون "
الليلة أريدك ان تثبت لي أن كنت لا تزال نقياً !" قال بحزم
" أثبت ذ...
كان صندوق كبير من الزهور يجلس على حضن تاي هو أستنشق الزهور ،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رائحتها غزت أنفه تهدئ عقله ظهر وجه جونغكوك في ذهنه ،!
دون ان يلاحظ انه نطق الاسم لم يأتي جونغكوك الى المنزل لمدة أسبوع تقريبا ً وفي تلك الفترة الزمنية ،
أرسل باقات من الزهور الى بيته كل يوم ، كل مساء رجل التسليم يرن الجرس ويمسك باقة من الزهور له
تاي :" لي ؟"
لم يعتقد ان جونغكوك سوف يرسل له زهور كل يوم ربما لاقناعه
ابتسم رجل: " نعم ، جميلة اليست كذلك ؟ هذه هي أغلى باقة التي قد قدمناها في أي وقت مضى ، انت محظوظ جدا ً ان يكون لديك هذا الزوج الرومانسي "
لا يزال ينظر تاي الى الصندوق من الزهور أمامه لم يكن يعلم ماذا يقول
الرجل التلسيم :" اوه ، يرجى التوقيع هنا "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اول مرة ، كان قد أهدى له باقة من الزهور ضخمة ، جميلة! وأزدهر قلبه ، كانت تحمل ورود مخملية رأى بطاقة قد وضعت بين الزهور وفتح البطاقة البيضاء قبل ان يحدق في الجملة المكتوبة بقلم أسود
-رجاءا ً سامحني أحتاجك بجانبي-
قد المست قلبه ، هو فكر في ما يجب القيام به هل يقبل أعتذاره ؟ ليس بهذه السهولة! هل ينبغي أن يعطيه فرصة إلثبات نفسه ؟ أم. ربما! هل كان لا يزال لديهم فرصة ليكونا معا ً