لندن.
فتح تاي عينيه كان ضوء الشمس الصباحي يسطع على وجه من خلال النافذة ، كان يحاول أن يمد ظهره عندما لاحظ انه لا يستطيع التحرك نظر الى الاسفل ليرى ذراع كانت موضع على خصره هو لهث قبل ان يستدير رأس الى خلفه كان على وشك الصراخ عندما رأى
جونغكوك ينام خلفه ما جعله أكثر غضب هو حقيقة أنه كان نائم بعمق حقا ً عندما حتضنه
كما لو كان وسادة وكان ذلك عندما شعر بشيئا ً صلب ضد مؤخرته توسعت عينيه
تاي:" جونغكوك! استيقظ!"
صرخ في محاولة لابعاد تلك الذراع عن خصره ولكن جونغكوك كان فقط يشد ذراعه ويسحبه أقرب بينما يتمتم شيئا ً خلال تمسكه بنومه
كانت عيناه على وشك القفز من مكانها عندما بدأ جونغكوك فرك أنتصابه ضد مؤخرته ،
رص تاي على أسنانه قبل ان يرفع الوسادة من تحت رأس جونغكوك بشدة ويضعها فوق وجه
تاي: " ما اللعنة التي. تفعله ؟ استيقظ الان قبل ان أقتلك !"
اصبح يضربه بالوسادة على رأس
عندما بدأت ذراع جونغكوك تضعف حول خصره ،
أغتنم هذه الفرصة لكم صدره العاري مرارا ً وتكرارا ً بقبضاته الصغيرة
تاي :" أستيقظ الان ، قم واخرج من غرفتي!"
بدأ جونغكوك السعال بسبب انه أستيقظ على ضرب ،
فتح أعينه الثقيلة ورأى تاي أحمر غاضب بينما كان جالسا ً على سريره صرخ في وجه كان يمسك الوسادة التي كانت تستخدم لخنقه على صدره جذاب! أبتسم بهدوء كان ذلك عملا ً خاطئا ً
بدأ تاي يركل بطنه بقدمه الصغيرة
جونغكوك:" اوه لماذا فعلت هذا؟ "
كان تاي. يحاول ركله مرة أخرى
ولكن جونغكوك كان أسرع وامشك كاحليه
تاي :" اتركني! ايها نذل!"
كان ينوي. ان. يضربه
جونغكوك: " مهلا ً مهلا ً ، انا سوف أتركك ولكن عدني اولا ً إنك لن تقوم بضربي"
اومئ تاي برأسه
تنهد جونغكوك قبل ان يفلته
لاحظ جونغكوك ان ساقي تاي كانت عارية أمامه فقط بسروال صغير ، وسرعان ما نظف حلقه واحمر خجل تاي عندما لاحظ هذا بعدها. وعى على نفسه وسحب البطانية لتغطية جسده
تاي:" انت أحمق! من تعتقد نفسك لتدخل الى غرفتي هكذا ؟ أشياء خاصة! لا تخبرني إنك لا تعرف ؟"
جونغكوك: " لم أفكر ابدا ً انك ستكون غاضبا ً هكذا "
سخر تاي منه وقال: " انت لا تفكر ابدا ً قبل ان تفعل اي شيء صحيح ؟ هل كنت تعتقد إنك ساحر ؟ بأستخدام أفكار كهذه ؟"
أنت تقرأ
انت الوحيد في قلبي
Romanceجونغكوك صرخ:" ألا تفهم ؟! يجب ان تكون لعين غبي! " " أستمع لي جيداً ، أنا لا اريد حتى أن أتزوجك ، أنت خيار والدي وليس خياري! " أو " أنا لا أزال عاقلا ولكن انت الشخص الذي يجعلني مجنون " الليلة أريدك ان تثبت لي أن كنت لا تزال نقياً !" قال بحزم " أثبت ذ...