لندن.
جونغكوك كان يمشي بغضب خطوات سريعة فتح باب مكتبه بقوة قبل ان يجلس على كرسي مكتبه
لا يمكن لبرودة الجو أن تخفض من حرارة عصبيته
لم يمض وقت طويل حتى هرع نامجون الى داخل المكتب دون سؤال حتى ، اتكا على المكتب في محاولة لترتيب كلماته
كان نامجون غير راض ،
في الصباح جاء جونغكوك إلى المكتب وفعل مشكل من لا مكان ،
هو قد صرخ ببعض العمال الذين كانوا يتحدثون ولا يقومون بعملهم ، أنه أمر طبيعي لأنه لا يزال الوقت مبكرا من الصباح
ضغط جونغكوك على أسنانه
جونغكوك:"اللعنة عليك نامجون ، أنت فقط مثل الآخرين ، تتحدث خلف ظهري عن علاقتي مع جيمين "
كان غاضب حقا ، هو ذهب للحصول على كوب ماء لنفسه عندما سمع نامجون واثنين من عماله يتحدثون في الغرفة هذا الصباح
فلاش باك
الزميل١:"مسكين بارك جيمين"
نامجون:"من هو ؟"
الزميل٢:" أنه عارض ازياء جديد شهیر، حبيب السيد جيون جونغكوك "
نامجون:"اوه لقد نسيت بشانه ، ماذا به؟"
الزميل ٢:" ألا ترى الانستجرام ؟ ذهب إلى إيطاليا في وقت الزفاف ، ربما للحصول على بعض الهدوء ، تعلم بعد علاقة غير موفقة كهذه "
نامجون:" اوه ، مساكين ، وهذا هو سبب مزاج السيد جونغكوك السيء في الأونة الأخيرة "
الزميل١:"علاقتهم هي ما تسمى روميو وجوليت الحديثة "
نامجون:"يحبون بعضهم ولكن لا يمكنهم ان يكونوا معا ؟ "
جونغكوك سمع صوت نامجون معهم ، يا اللهي انفجر ضاحك
انتهى فلاش باك.
ضرب جونغكوك قبضته ضد المكتب
شعر بغضب الاشخاص الذين يتحدثون عنهم كانهم يعرفونه بنفسه
نامجون:"حسنا حسنا ، لم اعتقد انك سوف تصبح بهذا الغضب ، انا أمزح فقط ، انا اسف "
واكمل:" ! اللعنة... اين هي حس الفكاهة لديك جونغكوك ؟ منذ متى وانت اصبحت حساس هكذا "
لا توجد رد فعل على وجه جونغكوك على الإطلاق على الرغم من أنه يشعر بالغضب ولكنه يعتقد انه بالغ في الوضع برمته
بعد كل شيء ، نامجون هو أفضل صديق له ، هو يمزح فقط ولا يعني أي ضرر
نامجون:"فقد انسى ذالك حسنا ...هل استطيع قول شيئا ؟"
اخذ موافقة من سكوت جونغكوك:"لماذا لا تذهب إلى شهر عسل ؟ يمكنك الاسترخاء بعيداً عن لندن لفترة من الوقت ، اعني والدك كان سخيا حقا لتقديم عرض كهذا لك ولكنك أخترت العمل "
أنت تقرأ
انت الوحيد في قلبي
Romanceجونغكوك صرخ:" ألا تفهم ؟! يجب ان تكون لعين غبي! " " أستمع لي جيداً ، أنا لا اريد حتى أن أتزوجك ، أنت خيار والدي وليس خياري! " أو " أنا لا أزال عاقلا ولكن انت الشخص الذي يجعلني مجنون " الليلة أريدك ان تثبت لي أن كنت لا تزال نقياً !" قال بحزم " أثبت ذ...
