لندن
ماركوس كان. فقد ينظف حلقه
هو كان فقط يراقب ، ويشاهد ما كان يحدث أمامه عندما تلقى مكالمة من جونغكوك حول دخول تاي الى المستشفى اراد ان يسافر سريعا الى لندن ،
ثم تلقى مكالمة أخرى من هيون يخبره عن أجتماع الاسرة لم يكن ماركوس يصدق حقا القصة عن صهره التي كانت تنتشر في جميع مجلات وجرائد ،
لهذا السبب كان بحاجة الى سماع الامر من فمه بنفسه كانت أجواء غرفة المعيشة متوترة
كان تاي يجلس بجانب يورا على كنبة تحاول ان تشعره بالراحة ،
ماركوس وهيون كانوا يجلسون ايضا مقابل لهم
وجونغكوك أمامهم
وقد ذهبت الفتيات الي غرفهم مخصص لهم في قصر جيون
ليزا التي اخبرت اخواتها انه البالغين يتكلمون بشيئ للكبار
جونغكوك:" انا لا اعرف كيفية الشرح ."
يورا:" ماذا تريد ان تفسره جونغكوك؟ كان وجهك الذي رأيناه جميعا في صور الصحيفة ، تعانقه في العلن ، أليس لديك أي خجل ؟"
قاطعها جونغكوك وقال :" انه ليس خطأي امي!"
جيمين شوها سمعته ولكن ايضا قام بأعطاء الصور التي تم أخذها دون علم جونغكوك الى المراسلون
جونغكوك:" بلحظتها ، أردت فقط مساعدته ، كيف يجب ان اعرف انه كان فخ ؟"
نظرة يورا بغضب
هيون بهدؤ :" ماذا تعني بفخ ؟"
أستنشق جونغكوك نفسا عميقا قبل الافراج عنه كان يرى نفسه مجرم في محكمة ،
وحكم عليه بالذنب دون أن ينظر هيئة المحلفين الى تفسيره اولا ً !
جونغكوك:" في ذلك اليوم ، التقيت به عن غير قصد ، هو عقد ذلك الاجتماع من تلقاء نفسه من خلال سكرتيرتي لا تسألني كيف انا لا اعلم! أقسم بذلك!"
مسح وجه هيون ، وفكر بعمق
هيون:" أتصل صديقي القديم ظهر اليوم سيهون تعرفه اليس كذلك ؟"
جونغكوك كان بإمكانه معرفة ما يريد والده قوله ، هو لا يزال يتذكر تحديق سيهون كاول المليء بالمعاني
واكمل هيون:" قال أن المصور الذي التقط الصور كان محترفا هذا ما رأئه حقا في ذلك اليوم ، انت وجيمين ، هل يمكنك ان تفسر ذلك ؟"
جونغكوك بنفسه : *ه ذلك الرجل العجوز! لا يعرف مكانه!*
جنغكوك:" كل ما رأى كان صحيحا ، رأى الجميع إني أعانق جيمين ولكن الحقيقة كانت فقط لمساعدته على الوقوف بعد أن قال انه يعاني من صداع نصفي ، من يظن سيهون نفسه ؟ هو يجب ان يفكر باللفتاة اللعبة خاصته!"
أنت تقرأ
انت الوحيد في قلبي
Romanceجونغكوك صرخ:" ألا تفهم ؟! يجب ان تكون لعين غبي! " " أستمع لي جيداً ، أنا لا اريد حتى أن أتزوجك ، أنت خيار والدي وليس خياري! " أو " أنا لا أزال عاقلا ولكن انت الشخص الذي يجعلني مجنون " الليلة أريدك ان تثبت لي أن كنت لا تزال نقياً !" قال بحزم " أثبت ذ...