وهَوَّنْتُ الخُطوبَ عليّ حتى
كأني صِرتُ أمْنحُها الوِدادا
أَأُنْكِرُها ومَنْبِتُها فؤادي
وكيفَ تُناكِرُ الأرضُ القَتادا
فأيّ النّاسِ أجْعَلُهُ صَديقا
وأيّ الأرضِ أسْلُكُهُ ارْتِيادا
أنت تقرأ
خواطر
Şiirاكتشفت ان جزء كبير من حبي الكبير للادب والشعر سببه هو عجزي الدائم عن التعبير عن مشاعري وصياغتها بشكل دقيق ،فيأتي ذالك الإحساس بالطمأنينة أن هناك شخص في مكان ما و زمن ما مختلفين عني جرب هذا الاحساس الذي انا أحس به الآن بالظبط و يولد شعور بالإم...
٤٦
وهَوَّنْتُ الخُطوبَ عليّ حتى
كأني صِرتُ أمْنحُها الوِدادا
أَأُنْكِرُها ومَنْبِتُها فؤادي
وكيفَ تُناكِرُ الأرضُ القَتادا
فأيّ النّاسِ أجْعَلُهُ صَديقا
وأيّ الأرضِ أسْلُكُهُ ارْتِيادا