"لقد دخلتْ الى الجحيم....الجحيم بحد عينه "
ساحرة تعدت الحدود بدخولها إلى إحدى قطعان الجحيم...
قطعان الجحيم هى قطيع من المستذئبين الذين قاموا بإخفاء أنفسهم عن الأنظار بطريقة غير معروفة أو بأخرى ، أصبح القطيع يحكم ويتحكم في الخفاء .
مجهول المكان ،...
لا تنسوا الضغط على النجمة 🌟 __________________________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في مكتب الالفا :
يوجد بعض التوتر المنتشر في الغرفة ... في النهاية القادم يعتمد على هذه المكالمة ، فلقد ارسل الالفا بعضا من افضل جواسيسه إلى مملكة السحرة حتى يقيسوا النبض هناك ، لعلهم يكتشفون اي شئ يفيدهم في اتخاذ القرار . تكلم الالفا بهدوء محاولا اخفاء ذلك التوتر بينما ينظر إلى البيتا سميث والد إرميا بنظرات لا يفهمها الا هو
" آشلي ، هل تسمعني "
ظهرت بعض الشوشرة في الهاتف قبل أن يخرج صوت آشلي قائلا بجدية " نعم ألفا ، اسمعك "
لم يستطع البيتا سميث الصموت لوقت طويل لذا تحدث بقلق " آشلي ، طمئنا يا بني ... ما الاخبار عندك ؟ "
دقائق صمت آشلي قبل أن يتحدث بصوت واثق " حتى الآن كل شئ طبيعي ، مازلت لم اتواصل مع ارون ألفا ، سأتواصل معه ثم سأعود للإتصال عليك "
اغلق آشلي المكالمة فتحدث ايميلي ، والتي كانت جالسة تستمع إلى المكالمة بقلق " اعتقد ... أن هذا مطمئن بعض الشئ "
هز الالفا رأسه متمتما ب ليس تماما
__________
بضع دقائق وتصفر ساعة يده معلنة انتهاء النصف ساعة ، جبينها يتصبب عرقا فرفقا بها ! هى ، لن ، تقبل ، ولن ، تنظف ، البيت ، كالخادمة هذا ما تأمله
وبينما كانت تدفع شعرت أن ذراعها تشنج لذا التفتت معطيةً الصندوق ظهرها ، ظلت تدلك ذراعها محركة اياه في عده اتجاهات بسرعة ، نيتها كانت صافية ، لكنها لم تعلم أن هناك ضوء اصفر انبعث من ذراعها حاملا الصندوق بسرعة قصوى إلى السيارة
الفتت تنوي اكمال عملها ، لكنها تصنمت عندما لاحظت اختفاء الصندوق ، حولت نظرها إلى ذلك الجالس أسفل الشجرة يراقبها منذ بدأت العمل ، اعتقدت أنه هو من فعلها ، لكن كيف لتلك العينين الباهتتين أن تفعل هذا !
