الهَطل من نورِ ملمحها إِرتعش
كادَ رُغم الغرق يَتعطش
حتى بذِخ الودق وتلاش
تبسَم السحاب من فيضِ الاندِهاش
وانارت بِ رونقِها كَ شمسٍ عَلى عرش .
#إختلال
بقلم:-فاطِمة عبد الرضا
محمد:صح اني بس ثنين بنات عم
زكريا:تؤ اللّٰـه يبعدنة
ضحكو وأيدوني اعترفلها ..
اخذت مبايلي أخذت نفس كتبت رقمها واتصلت
ثواني ووصلني صوتها وهيَ تگول:-نعم منو ؟
زكريا:أحبـچ ..
***
بلعت ريكي والهوى أختفى لثواني وگلت بخوف:-منو؟
زكريا:اني زكريا
وسعت عيوني بصدمة وگلت بتوتر:-شِنو اتريد
زكريا:اريدچ أمل
أمل:-تندل بيت اهلي ؟ ، وتعرف اهلي !! ، سوالف المبايلات ما تمشي عندي اعذرني
زكريا:أييي اخطبچ والله بس أنتِ متقبلتني
أمل:من تتقدم رسمي بذاك الوقت افكر بجَدية
سديت الاتصال و اني أتنفس بسرعة ، اتلفت خوفاً احد يسمعني
حضرت الرقم وخليت المبايل على الكاونتر وطلعت على صوت عمو سلام
ابن موت:أخر مرة أحذرك !! ، كافي روح
سلام:اليوم أخر يوم الك أكرم؟
ابن موت:لا تهددد ولي لك
لبدت ورة باب المطبخ اتسمع بالحديث الي يدور بينهم المليان ألغاز!!
سلام:روح دبر امرك
أختفت الاصوات وخرت بسرعة وسويت نفسي اشتغل بالمطبخ
ثواني ودخل ابن موت وهوَ معاني وجهة مقلوبة ومطعون أحمر وجهة
و دمارات تارسة رگبتة
أمل:صاير شي عمو
ابن موت:لا ، إزاد وين
أمل:اعتقد نايمة
ابن موت:الهسه ما كاعدة؟
أمل:اي لان هي فلاونزة اليوم
ابن موت:يقين وين
أنت تقرأ
اختلال
Mystery / Thrillerقاتِلٌ و قَتِيل باذِلٌ بنفسهِ من اجل الوِصال واصِلًا إلى حدِ الإعتِقال ... أ تنتصر الروح مِن خلال شقاءٌ و بعض - الإختِــلال! -
