كان مين يونغي قد شتم كاتبته المفضلة قبل وفاته ، كل ذلك لأنه قتل واحدة من أكثر الشخصيات المحبوبة لديه ، خصم القصة التي كان يقرأها. ومع ذلك ، فإن البصق على السماء ليس جيدًا ، لأن الكارما موجودة دائمًا. هكذا مات مين يونغي في حادث في نفس الليلة وولد من...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ففكر الصياد أن الشخص الذي أمامه ، يبدو مثل العين اليمنى بلون أحمر كثيف والأخرى ذات لون أسود غامق ، هجين. ومع ذلك ، كان هناك شيء مختلف في هذا الكائن.
"همم؟" لم أكن أعتقد أنني كنت سأقاتل في النهاية - لقد علق يونغي دون أي عاطفة بينما بقي راكعًا ، ورفع وجهه ، ورأى الهجين القوي وحراسه الجدد معه، تنهد - ، أنا " لا أريد أضاعة الوقت معك.
انقض يونغي بمساعدة يده ولف في الهواء ، وقفز على رأس الرجل ، الذي أطلق عدة سهام بالقوس ، وفشل في أصابته هذا المرة . تشبث يونغي بشجرة صنوبر بيديه ونظر إلى الرجل بانزعاج شديد ، وانتهى الجرح في ساقيه ، لذلك بدأ في التسلق ، وكان على لي أولاً إبادة مصاص الدماء الكبير ؛ لكنه بدا قويًا للغاية.
أطلق سوهيوك النار مرة أخرى وضرب سهم ظهر يونغي، الذي أعطى صرخة خارقة وسقط على الأرض من الألم ، هسهس الهجين ، وأظهر أنيابه الحادة ومحاولة إزالة هذا السلاح من جسده.
كان الإنسان سيهاجمه مرة أخرى عندما سمع كيف قطعت الريح وثقب سيف عظمة فخذه ، أطلق سوهيوك صرخة خارقة وسقط على ركبتيه ، ورأى دوق سانتيه أمامه ، ورفع يده الأخرى ، طار سيف من داخل القصر واخترق الآن الرجل اليسرى.
اندفع الدم النقي بخطواته في اتجاه يونغي وأخذ السهم منه ، أطلق الهجين تأوهًا من الألم ونظر إليه بقلق شديد.
- يجب أن أذهب لقتل هذا الهجين - حذر بحزن ، بينما بدأ جسده في التعافي - هل انت بخير؟
"سأفتح لك الطريق حتى تتمكن من مهاجمة ذالك النقي."
سرعان ما أطلق سوهيوك سهمًا آخر وسقط على كتف الدم النقي ، وشعر مصاص الدماء بالجرح والألم المتراكم في ذلك المكان ، ورفع يده الحرة واخترقت عدة سيوف صدر ذلك الإنسان ، وبقي راكعًا ورأسه منحنيًا بينما كان يقف. . انتهى مين يونغي من الشفاء واقترب من الصياد الشاب الذي كان يبصق الدم وبدأت بصره تنغلق.
"لماذا؟" سألة مين يونغي ، وهو يقترب من وجه هذا الإنسان ويحرك شعره من وجهه ، ويكشف أنظار لي قليلاً ، "كان من الممكن أن تكون سعيدًا ... لكنك قررت العبث مع الرجل الذي أحبه" يونغي لقد اقترب من أذن ذلك الرجل - ، كان الدوق هو الشرير في قصة سانتيه ولكن بالنسبة لي ... كنت أنت الشرير الحقيقي.
