| قِـراءة مُمتعـة 🤍🐰|
ادعموني بتعليقتكم اللطيفة🦋
ابتسمَ نامجون عندما رأى الشخص الذي كان الجميع ينتظـره ليحضر ، وسارع بتقديمه.
أحضر الميكروفون إلى فمه بابتسامة كبيرة بينما كانت إيـڤ تُحاول رؤية المهـرج.
"سيداتي وسادتي ، إنه لمن دواعي سروري أن أقدم لكم نجمنا الأكبر و الأكثر رعبا وحبًا لدى الجميع. معكم ، المهرج ، جونغكوك."
ابتسم زعيم السيرك بشكل كبير ، وتنحى جانباً ليكشف عن الشخص الذي ذكره للتو ، بينما صفق الجمهور واحتفل بحضوره.
انحنى الرجل المدعو بـ المهـرج ، ثم جلس بشكل مستقيم وابتسم للجمهور ، ابتسامة رائعة ، مؤمنًا أنه الأفضل في السيرك بأكمله ، الأفضل بين جميع الحاضرين.
كانت إيـڤ تنظر بفضـول إلى ذلك المـهرج ، فـ لم يكـن يَرتـدي الباروكـة النموذجيـة التـي يَرتدونهـا فـي العـادة ، ولـم يكن وجهه بهِ مساحيق تجميل بالكامل.. لم يكن لديه سـوى خط أحمـر صغير مرسـوم أسفل عيـنه اليُمنى لم يكن هذا الشخص يبدو مهرجًا على الإطلاق ، لكن إيـڤ كانـت تأمل أن يكون العـرض مضحكًا على الأقل.
لقد كانت إيـڤ بعيدة قليلاً عن مكان وجـود المُـهرج ، لذلك لم تستطع رؤية وجهه جيـدًا ، ولكن يبـدو أن المُـهرج كان يبحث عن شخـص بعينيـه ، وعندمـا وجده أخيـرًا ، ابتسم ، مُشيـرًا إلـى الشخـص الذي كانت تبحـث عنه عيـناه.
" يبـدو أن جونغكوك قد اختـار شخصه المُساعد في عرضه الأول."
ابتسم المُقـدم ، وصفق الجمـيع مـرة أخـرى وصـرخوا بحماس.
أول عـرض له؟ لم تفهم إيـڤ ما قصده بذلك ، لكنها لم تهتم بذلك فقط عندما رأت كيف نـزلَ الشخـص الـذي'اختاره' جونغكوك من المـكان الـذي كان يجلس فيه.
كان وجه هذا المُـهرج جـادًا للغاية، كما لو أنـه لا يهتم بأمـر هـذا الرجـل بتاتا وانه مجرد شخصًا مـا يتم اختياره للمشاركة في العرض.
أكثر ما لفت انتباه إيڤ هـو أن الرجـل الذي نزل علي المسـرح مع المُـهرج كان علـى بُعـد بضعة مقاعد مـن مكانها ، لذلك تسـاءلت إيـڤ لبضع ثـوان ، هل ستكـون هـي ايضـا جـزءًا من العرض او الفقرة التالية؟
"حسنًـا يا فتى ما اسمـكَ؟"
سأل المقـدم عندما انتهى الرجل مـن النـزول إلي المصرح وكان فـي منتصـف المسـرح هـو و جونغكـوك.
أنت تقرأ
THE CiRCUS.
Fanfiction[ M A T U R E C O N T E N T ] " السيرك الدَموي هو أكثر تسلية من السيرك العادي ، ألا تعتقدين ذلك؟" حيثُ جونغكوك هو مُهرج يُقدم عروضًا للمرضى النفسيين في السيرك ، وتصل إيـڤ إلى هناك عن طريق الخطأ. |J E O N J U N G K O O K.+18 | «مَــا الـذي تَـفعله...
