أم فزاع ومسكت يده لم تنتبه انها امسكت يده المحروقه حتى سمعته يتألم يامه يافزاع الموضوع عادي عندي وماراح اخذ على خاطري وازعل كلمة قالتها صحيح ماحد يجي بدال الام فزاع سحب يدة ومشى بدون ان يتكلم حتى حنين التي كانت تمسك بيدة الثانيه تركها خلفه ولاول مرة يتركها تبكي حنان كانت في موقف المذهولة من الشئ الي صار امامها ريم عادة الي بيتها وكان تأنيب الضمير يلاحقها انها اخطاءت بحق ام فزاع انتصف نهار ذلك اليوم خرجت ريم من بيتها متوجه لبيت ام فزاع ريم ولاول مرة تفكر في الاعتذار انا اسفه مكان قصدي اضايقك ام فزاع اناعارفه يابنتي انك متضايقه ومن ذلك قلتي الكلام انا مسامحتك بس المهم فزاع يسامحك ويخف الزعل ريم بغضب مايهمني فزاع زعل ولا رضى ام فزاع لا يابنتي هذا زوجك ريم ايه بالغصب زوجي انا اكرهه وانتي عارفه كيف تزوجني ام فزاع بحزن كانت تداري دمعتها وحزني عليه هالولد الي مستحيل تزين له الحياه حتى ياخاله لو مدحتي فيه من هنا لبكره ماهمني واهلي برجع لهم ام فزاع الله يهدي النفوس ام فزاع عارفه انها لوطولت بالكلام يمكن تفضح امر فزاع وليش ضحى وتزوجها رجعت ريم لبيتها بقيت تلك اليله لوحدها في المنزل فزاع لم يعد في تلك الليله وبقيت مستيقظه لوقت متاخر هذا اكيد زعلان لاجل كذى مارجع ماهمني ليته مايرجع لا استغفر الله بكره يصير له شى واكون انا السبب واضح اهلهم مالهو غيرة انا من جيت ماشفت الا هو واخته وامه والاطفال يالله والبنوته الي واضح انه متعلقة فيه ومتعلق فيها ريم بابتسامه ياربى البنوته ياحلاتها لا ياريم مالازم تحبينها تشبه لخالها كثير ريم قع تفكيرها دق الباب بقوة حتى انها فزت من مكانها
أنت تقرأ
الى متى ياضايق الخاطر
General Fiction✋السلام عليكم)هذهي الرواية ماهي الامن هذا الزمن خط احداثها شخصيات تمر ومرت ومازالت موجوده ابطالها بين لقاء وبين وداع وبين حب وبين كره يولد كل يوم حدث يأججج المشاعر وتدفق اقوالهم بين قصائد ملايئه بالمشاعر المختلطه بين ذلك الرجل الشمالي المحافظ على ا...