~ مكتمله ~
الْأَسْرَارُ الَّتِي اخْفِيهَا دَاخِلَ قَلْبِي
انْهَا اصْعَبَّ مِنْ الَّذِى اعْتَقَدَهُ
فَقَطِ ارِيدَ أَنِ اكُونَ مَلَكَ لَكَ
الروايه مثليه
تايكوك
جونغكوك توب
حمل رجال
فرق عمر
بها بعض الألفاظ والعبارات الغير لائقة
اي تشابه بينها وبين ع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
__________________ يناير 2021
فلاش الكاميرات كان ينعكس على زجاج نظارات تايهيونغ السوداء مثل ملابسه .
بدله سوداء رسميه مع قميص اسود دون رابطه عنق ، النظرات كان تخفى عيناه المتورمة من كثره البكاء ، حتى أنه لا يستطيع أن يفكر فى اسئله العديد من الصحفيين التي كانت تتمحور
' ما هى معلوماتك عن الحادث ؟..' ' سيد ستيورات أين كنت وقت الحادث!؟ ...' ' هل هناك من سوف تتهمه فى التحقيقات سيد ستيورات!!؟.. '
الكثير من الاسئله تهطل على رأسه وهو فقط لا يشعر بشئ يريد الهرب والاختباء خلف غطاء سريره ويجد ريدر هناك مع ابتسامته التي أحبها ووقع فى الحب معه بسببها .
ولكن ما يكن يشعر به هو أحد الصحفيين الذى كان يريد أن يمسك بذراعه ولكن قبل أن تصل أصابع يده إلى ساعد تايهيونغ ، كان الصحفي واقع أرضاً بسبب لكمه من جونغكوك وسط صراخة
" لا أريد أحد هنا "
صوته الصارخ أفزع الصحفي الذى كان يقف جواره وسريعاً كان الجنود ابعدوا الصحفيين عن مدخل دار الجنائز التي سوف يقيم بها مراسم الدفن التي سوف تذاع على التلفاز و الهواء مباشرة.
لم يكن جنود جيون فقط هناك بل كان حراس العديد من الشخصيات العامة ده زويهم وعائلتهم من أجل تايهيونغ وليس فقط الجينرال ، الصحفي كان له علاقات جيدة وسمعه عائلته كانت كافيه أن يكون محط أنظار .
فهو ابن رئيس الوزراء الأسبق السيد مين نيور وابنه رئيس الحزب المعارض مين يونغي.
جلس تايهيونغ على الكرسي وكان جواره هوسوك و لوك أبناء زوجه كل منهم يرتدي مثل ما يرتديه هوسوك ولكن لوك كان يرتدي قبعه سوداء من أجل أن يخفي خصلات شعره الحمراء المختلطه مع الأسود .
لمح تايهيونغ عائلته تجلس على الجانب الآخر هناك والدته و أبيه و يونغي و جيمين خطيب شقيقه منذ عده أشهر قليلة .
