~ مكتمله ~
الْأَسْرَارُ الَّتِي اخْفِيهَا دَاخِلَ قَلْبِي
انْهَا اصْعَبَّ مِنْ الَّذِى اعْتَقَدَهُ
فَقَطِ ارِيدَ أَنِ اكُونَ مَلَكَ لَكَ
الروايه مثليه
تايكوك
جونغكوك توب
حمل رجال
فرق عمر
بها بعض الألفاظ والعبارات الغير لائقة
اي تشابه بينها وبين ع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_________________ فبراير 2021
" تزوجني تايهيونغ "
نبض قلب الصحفي بقوه وهو يسمع إسمه لأول مره من شفاه العقيد ، لطالما كان يعطيه الإوامر دون نطق إسمه او كلمه سيدي .
' تايهيونغ '
كانت لها واقع مختلف على نبض الصحفي الذى رمش بقوه عاقد حاجبيه ينظر إلى العقيد الذى ينتظر أجابته أو ليس إجابته بل طلبه الذى قال إنه سوف يفعل له ما يريد .
حاول الصحفي ان ينطق ولكن الحديث عالق داخل حلقه ، فتح فمه عده مرات محاولاً أن يعطي حرف واحد ولكن لا شئ خرج
" أء أء "
الكثير من الأصوات دون أن يقول شئ ، تراجع العقيد خطوه الى الخلف لقد فهم اجابه الصحفي هو لا يحتاج أن يُرفض مره اخرى منه .
اذا كان هناك شئ لا يمكن أن يخسره العقيد هو كرامته .
كان الصحفي يراقب تحرك العقيد بعيداً عنه يسير إلى الخارج وهو مازال واقف فى بقعته اغمض عيناه واضع يده فوق قلبه الذى لا يتوقف عن النبض وانزلقت تلك الدموع من عيناه صارخاً بقوه
" اااااااااااااهه "
وكأن هناك شعور ثقيل يفتك روحه وقلبه أنفاسه ثقيله على رئتيه لا يمكن أن يكون بخير ، جلس بهوان على ذلك الكرسي ويده مازالت فوق قلبه محاولا أن يمنع دموعه إلتى تخرج من أثر الخناق الذى يشعر به
" يا اللهي يا اللهي "
كل شئ كان ينهار بداخله لا يعرف لماذا حتى يشعر بذلك الشعور الخانق وكأنه اول مره يقترب من أحد أو يُطلب منه الزواج .
