~ مكتمله ~
الْأَسْرَارُ الَّتِي اخْفِيهَا دَاخِلَ قَلْبِي
انْهَا اصْعَبَّ مِنْ الَّذِى اعْتَقَدَهُ
فَقَطِ ارِيدَ أَنِ اكُونَ مَلَكَ لَكَ
الروايه مثليه
تايكوك
جونغكوك توب
حمل رجال
فرق عمر
بها بعض الألفاظ والعبارات الغير لائقة
اي تشابه بينها وبين ع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
__________________
يناير 2021
استيقظ تايهيونغ عندما شعر بذلك الفراغ بجواره ، لقد كان نائماً بسبب ذلك الدفئ الذى شعر به فى تلك الأثناء ولكنه اختفي.
رمش عده مرات محاولاً أن يبتلع ريقه مع ألم حنجرته وجسده المتألم وكأن هناك من امسك بمضرب بيسبول وقام بضربه به فى جميع أنحاء جسمه .
" اااهه ما اللعنه ؟! .. "
تاؤه الصحفي وهو يتحرك من فوق سريره يحتاج إلى دخول الحمام فهو لا يتذكر ما الذى حدث معه ، مستيقظ مشوش الذهن يسير بخطوات بطيئه مع تألمه المستمر.
فتح باب الحمام بكسل وهو يدخل ولكن توسعت عيناه وهو يلمح جونغكوك العاري أسفل المرش يستحم
" جونغكوك ؟؟! "
صدع صوته المبحوح من أثر تعبه إلى إذن العقيد إلى كان يستحم لأنه لم يريد أن يترك الصحفي ويذهب إلى منزله الصغير .
نظر العقيد اتجاه الصحفي الذي كان يقف أمامه احمر الوجنتين فتلك المره الاولى التي يراه عاري بأكمله ، رمش عده مرات قبل أن يسرع ويخرج من الحمام يسند ظهره على الباب مع سعاله البسيط الذي خرج أثر مجهوده قبل أن ينظر إلى قضيبه بإستياء
" اللعنه خاصته ضخم حتى وهو نائم "
شعر الصحفي بمحاولة فتح باب الحمام خلف ظهره كونه يسند على الباب وهذا جعله يبتعد سريعاً وهو يقف أمام الباب ينظر إلى خروج جونغكوك بالمنشفه حول خصره يتقرب منه ولكن تحرك الصحفي بعيداً عنه .
