~ مكتمله ~
الْأَسْرَارُ الَّتِي اخْفِيهَا دَاخِلَ قَلْبِي
انْهَا اصْعَبَّ مِنْ الَّذِى اعْتَقَدَهُ
فَقَطِ ارِيدَ أَنِ اكُونَ مَلَكَ لَكَ
الروايه مثليه
تايكوك
جونغكوك توب
حمل رجال
فرق عمر
بها بعض الألفاظ والعبارات الغير لائقة
اي تشابه بينها وبين ع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
______________________
توسعت أعين الصحفي غير مصدق ما يتفوه به جونغكوك الآن ، هل جن جنونه بعد أن مات ريدر .
حرك تايهيونغ يده محاولاً أن يصفع جونغكوك ولكن يد جونغكوك أمسكت بكلتا يداه معاً فوق رأسه والماء الذى كان يسقط فوقهم من المرش .
تقابلات نظراتهم وعندما اقترب جونغكوك اشاح تايهيونغ رأسه بعيداً عن جونغكوك الذى امسك فك الصحفي حتى يكون أمامه وهو يميل يمتص سفليه الصحفي ثم ابتعد وهو يمتص العلويه قبل أن يدفع جسده أكثر اتجاه الصحفي الذى كان يحاول التحرر من يد العقيد ولكنه هو يعلم أن جونغكوك قوي بحق لقد كان يرفعه هو و الأريكة معاً .
تناول العقيد شفاه الصحفي شاعراً بالغرق أكثر بين تلذذ تلك الطريه التي طالما تخيل أن لا يقبلها بل يفترسها بكل جموح يريده.
أبتعد جونغكوك بعد قبله طويله حتى يعطي مجال للصحفي التنفس فهو اطال القبله وإذا أراد أن تظل طوال اليوم لن يتردد .
شفتاه كانت حمراء كان يشعر ببعض الوغز بها من أثر امتصاص العقيد الذى كان يلعق شفتاه بقذاره بعد أن حرر يد الصحفي الذى لم يتردد من أن يصفع جونغكوك
" حقير اكرهك همممم "
صمت تايهيونغ مره أخري بسبب هجوم العقيد على شفتاه بقوه تلك المره بعد أن عضه فى سفليته ممتص منها بعض الدماء تارك الصحفي الذى يحاول أن يتلقط أنفاسه
" افعل هذا مجدداً ولن أتردد فى فعل هذا أيضاً "
وضع جونغكوك اصبعه على شفاه الصحفي الذي كان ينظر إليه بعيون واسعه دامعه غير مصدق أن جونغكوك قبله مرتين وقبله ساخنه عنيفه ، تحرك تاي من خارج الحمام ولكن يد العقيد منعته
" لن تخرج هكذا "
نظر تاي إلى ملابسه المبتله لم يكن لديه قوي حتى يفكر أن جونغكوك قبله الشخص الذي طالما كرهه منذ خمس سنوات هو قبله فى الحمام أسفل الماء .
