~ مكتمله ~
الْأَسْرَارُ الَّتِي اخْفِيهَا دَاخِلَ قَلْبِي
انْهَا اصْعَبَّ مِنْ الَّذِى اعْتَقَدَهُ
فَقَطِ ارِيدَ أَنِ اكُونَ مَلَكَ لَكَ
الروايه مثليه
تايكوك
جونغكوك توب
حمل رجال
فرق عمر
بها بعض الألفاظ والعبارات الغير لائقة
اي تشابه بينها وبين ع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
___________________ فبراير 2021
" ااااااهه هممممم "
تاؤهات تخرج من فم الصحفي الذى كان يجلس على الطاوله مكان طبق البيض الذى كان جوار الصحفي على الطاوله و هناك قطعه من البيض تنتقل من شفاه العقيد إلى شفاه الصحفي مع أيدي العقيد التي لا تتوقف عن مداعبه جسد الصحفي الذى كان يتاؤه بتلذذ.
" هل تريد المزيد ؟ "
تسأل العقيد وهو يضع جبينه فوق جبين الصحفي الذى أغمض عيناه بتثاقل كبير يهز رأسه بنعم يعطي المساحه إلى العقيد الذى حمله بين يداه متجه به إلى الحمام مع تسأل الصحفي بعيناه ولكنه صمت عندما لمح العقيد الذى يغلع ملابسه ولم يتردد الصحفي فى أن يفعل المثل ويصبح عاري معه .
حرك جونغكوك إصبعه السبابه من جبين الصحفي يرسم به دوائر وهميه على جميع أنحاء جسد الصحفي الذى أعاد رأسه إلى الخلف مستمع بتلك اللمسه الرقيقه التي تشعل قلبه أكثر اتجاه العقيد فهو فى مازال تحديد مشاعره الآن.
هو تخطي مرحله الاعجاب هو يعلم أنه الآن فى المنتصف لا واقع فى الحب ولا معجب به هو يظن أنه الآن فى مرحه الانبهار ، فهو لا يتوقف عن الانبهار بكل شئ يفعله العقيد حتي أن كان بسيط.
" كيف لك أن تكون اجمل من أفروديت ذاتها ؟. "
تغيرت ملامح تاي إلى تقزز وهو ينظر الى جونغكوك بعبوس هلك قلب العقيد
" ما اللعنه جونغكوك هل تشبهني بأمراه خُلقت من حيوان منوي وقضيب مقطوع ملقى فى البحر ؟ "
تغيرت نظره جونغكوك الجديه إلى أخري مرحه وهو يعبث فى خصلات شعر زوجه الشقي
" أنها إله الجمال لدي الإغريق مَالكيِ "
هز تاي رأسه نافياً وهو يقترب من العقيد يهمس فى أذنه بتسأل كبير
