البارت الثاني

162 15 0
                                    

البارت الثاني
//////////////////////////////////////
*في الصباح عند البطله*
############
استيقظت البطله ونظرت في الساعه رات انها الحاديه عشر صباحا فاستغربت ان زوجه ابيها لم توقظها بعد فاذهبت الي الحمام ومشطت شعرها وخرجت من الغرفه لتقابل زوجه ابيها بانتظارها وعلي وجهها ابتسامه عريضه فاستغربت ولكنها تذكرت انها سعيدة لكونها ستترك المنزل فا ذهبت كي تنظف المنزل كالعادة لكن اوقفها صوت زوجه ابيها تقول لها: اتركي اعمال المنزل لي واذهبي انتي كي تجمعي اغراضكي للسفر.
فقالت ليندا باستغراب: حسنا.
وذهبت ليندا الي غرفتها مرة اخري كي تجمع اشيائها وهي تفكر ماذا سيحدث لها عندما تغادر بمفردها لاول مرة في حياتها تخرج بمفردها الي بلد غريبه عنها وعندما انتهت اخذت هاتفها بحث فيه عن الفرقه التي ستعمل لديها وتندما ظهر لها نتيجه البحث وصل فمها للارض من شدة الصدمه وجدت عدد المشاهدين ما يقارب المليون ورات عدد الاعجابات فرات عدد كبيييييييير جدا فا قالت بصدمه كادت ان تسقط فكها للارض: ماهذا ها يعقل بان تكون بهذة الشهرة كيف لهم بان يجمعوا هذا العدد الكبير من الناس يبدو ان العمل مع هذة الفرقه سيكون صعب جدا وسيتكبرون علي هيييي(~تنهيدة~) وعندما فاقت من صدمتها تلك ذهبت الي خارج الغرفه لتقابل اختها الصغيرة تنظر لها باستحقار وقالت: جيد انكي ستذهبين من هنا غدا ولن اراكي مرة اخري وذهبت من امامها فانظرت ليندا مكان وقوف اختها الصغيرة وقالت في نفسها: صدقيني انا اسعد منكي.
وذهبت لزوجه والدها لتقول لها: لقد انتهيت.
قالت زوجه ابيها: فالتساعديني قليلا اذا.
قالت ليندا ببرود: حسنا.
وذهبت حتي تنظف وعندما انتهت ذهبت الي غرفتها كي تنام حتي تستيقظ باكرا وتتجهز للسفر....
**×*******×*********************
دمتم سالمين 🥺
لو سمحتو اتفعلو للروايه كاتشجيع اني اكتب اكتر واكتر وانشر 😢.
للكاتبه الصغيرة ~سوما~

*لستُ ارمي*حيث تعيش القصص. اكتشف الآن