13

448 36 27
                                    

"انا لا افهم جلالتك لما انت غاضب هكذا"

كانت ريبيكا تنزل من الدرج بهدوء وتبتسم بلطف كانت قد غيرت فستانها القصر ورتديت تنورة وقميص ابيض

اشارة ريبيكا بيديها الي كبير الخادم وبعض الخدم الاخرين لي يذهبوا فعلوا الاخرين كما طلبت وتركهم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اشارة ريبيكا بيديها الي كبير الخادم وبعض الخدم الاخرين لي يذهبوا فعلوا الاخرين كما طلبت وتركهم

"تفضل جلالتك بي ماذا كانت تريد ان تتحدث معي"

*انا حقا لا افهم لما الاشخاص الباردين الذين لا يشعروا يكونوا دائما في حياتي*

قال الامبراطور هذا في داخله بينما لازال ينظر لي ريبيكا بحده

"لقد انتظرتك طويل"

"جلالتك لم ترسل اي رسالة قبل ان تاتي وانا فتاة على ان اكون متانقه قبل الخروج امام اي شخص"

ضحك الكسندر بصوت عالي من يراها لان ويسمع كلامها لن يصدق انها نفس الفتاة التي ارتديت فستان ممزق وذهبت به لي اجتماع نبلاء

ابتسمت ريبيكا واصبحت امام الامبراطور تمام انحنت لي 10 دراجات

"لي تحيا شمس إمبراطورية لورنس"

"هل حقا تظنين انني غبي انتي تاخرتي لاجل اهانتي"

استقامت ريبيكا ونظرت لي الامبراطور قليل ثم قالت بصوت هادي

"لقد تم اهانتي الالف المرات في قصرك وامام انفك الا ترا انه من العادل ان يتم اهانتك لي مره واحده في قصري"

*في الواقع تم اهانتي وانا نائمه لكني قرارت ابقى هذا التفاصيل لي فقط *

قالت ريبيكا هذا في عقلها ولازلت تنظر لي الامبراطور

"ههههههههههه انتي هل تعرفين باقي النبلاء لو قرروا فعل شي مثل هذا معا نبيل اخر لن يعترفوا ابد انهم قاصدوا اهانته لكني أرى انك اعترافتي بسرعه"

"لا اري ان اجلالتك ستصدق اي محاوله لي الانكار فلما احاول عبثا"

ابتسم الكسندر بشر واقترب اكثر منها

زهور النار/fire flowersحيث تعيش القصص. اكتشف الآن