26

365 28 4
                                    

كانت هنالك خدمات يقمن بي دلليك يديها وخادمة تمشط شعرها واخري تضع لها العطر واخري تقدم لها مرطبات

شعرت ريبيكا وللحظة بأنها احد اميرات الاغريق الاوتي كانوا يعملون على انهم الاله

ما افسد عليها المتعه التي هيا بها انها لم تنام ابد لقد مضي اسبوع تقريبا على ايقامتها في القصر الملكي

كان كل شي بخير بستثناء انزعاجها من الغرفه والكوابيس التي لم تفارقها ابد

وعلى عكس ما توقعت لم تلتقي ابد بالامبراطور وايضا لم يطلب منها حضور اي اجتماع النبلاء ومعا ذلك قام بي احضار افضل المصممين في الامبراطورية لي تصميم لها فساتين على ذوقها وارسل لها مجوهرات كثيرا وايضا ارسل لها عقد منجم الالماس واورقة العفو العام

*لا يوجد اي خبر من لوسيا.... هل نست امري ام ماذا*

تنهدة ريبيكا بهدوء بينما تفكر في لوسيا في اخر مره راتها كانت قد طلبت منها ان تجد دواء يساعدها على النوم دون كوابيس لكن لم يظهر اي خبر من لوسيا مما جعل القلق يتسلل لقلب ريبيكا

"قمر لورنس وسيدتها الأبدية... هل خدمتنا لم تعجبك"

قالت احد الخدمات هذا بوجه خائف ومتوتر قد يكون هذا بسبب شرود وتنهد ريبيكا الغير مبرار

نظرت ريبيكا الي وجه الخادمه في الحقيقه كانت خدماتهم جيدة جدا وهيا بين يديهم كانت تشعر انها تلامس النعيم فلما قد يظنون انها غاضبه منهم

"لا بالعكس لقد احسنتم عملا"

تنفسوا الخدمات براحه ثم نظروا الي بعضهم قليل كانت مجاملة ريبيكا لهم اعطتهم بعض الشجاعه

"جلالتك ما رايك بي ارتدا هذا المنامه"

ركضت واحدة من الخدامات وعرضت قميص نوم لي ريبيكا

لم تنظر ريبيكا له حتى واشارة براسها كا علامة على الموافقة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لم تنظر ريبيكا له حتى واشارة براسها كا علامة على الموافقة

شعروا الخدمات بالسعادة فورا وقاموا بي مساعدة ريبيكا على ارتديه

زهور النار/fire flowersحيث تعيش القصص. اكتشف الآن