...
لقد مر شهر على زواجي بتايهيونغ
كان دوماً ما يتسلل إلى غرفتي في منتصف الليل للنوم بجواري
في بداية الأمر كنت أغضب وأقوم بمقاومته حتى استسلمت لواقعي وبدأت أتقبل الأمر وأعتدت عليه
...
طرقات مزعجة على باب غرفتي في صباح اليوم
" يونقي... يونقي.. هيا أنهض "
هتفت والدتي بذلك لأعكر صفو ملامح وجهي بأزعاج
" ماذا؟؟ "
" هيا أنهض.. الوقت تأخر.. أنها التاسعة صباحاً
وتايهيونغ ذهب إلى العمل باكراً وهو ينتظرك في الشركة
لما تقفل باب غرفتك؟! "" حسناً.. حسناً.. سأنهض بعد قليل "
فركت عينيّ بخفة ثم مررت أصابعي بين خصلات شعره السوداء التي تحتك بعنقي كونه يحشر رأسه في عنقي ويضمني من الخلف
" همم.. تايهيونغ ينتظرني في الشركة بينما قضيبة داخل مؤخرتي "
ضحك بخفة وأبتعد عني بعد وضع قبلة صغيرة على عنقي
تأوهت بخفة عندما أخرج عضوه من داخلي
" آسف حبيبي.. أنا حقاً لم أكن أود مضاجعتك جئت لمنحك قبلات الصباح فقط..
لكن رؤيه فخذيك العاريتين جعلتني أنتشي "كنت قد شعرت بقبلاته الصباحية كعادته قبل أن يذهب إلى العمل مبكراً
لكنه بدأ يداعب فخذيّ الظاهرة حتى إنتهى بنا المطاف إلى ممارسة صباحية جامحة
" همم "
همهمت له فقط بينما هو قام بوضع الغطاء على جسدي وبدأ بغلق أزرار ثيابه فهو لم يخلعهم بالكامل
أرتدي سترته سوداء وذهب ناحية المرآة يرتب مظهرة
كنت أتبعه بنظري وأتعمق بالنظر إلى تفاصيله
دوماً ما يرتدي البذلة الرسمية السوداء بالعمل أما في المنزل يكتفي بثياب خفيفة باللون البني أو الأخضر العشبيعكسي أنا الذي دوماً ما أحب أرتداء الألوان المشرقة
أعاد خصلات شعره إلى الوراء بأهمال لكنه بدا وسيماً وجذاب مهما فعل
أنت تقرأ
ضحية كيم تايهيونغ ✔ || TG
Romansa. مين يونقي الفتى البريء يقع ضحية لأنتقام كيم تايهيونغ بسبب خطايا والدته... تايهيونغ : المهيمن يونقي : الخاضع #taegi