Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
"أوه لا داعي الرسميات فأنتي حتما أكبر مني." تنهدت فهي حقا أصغر من دخل الإختبار ليس ذنبها انها ولدت متأخرة عنهم.. لحضة مالذي تقوله! قاطعت سلسلة التفكير نطق الفتاة بجانبها "ها؟! لحضة أنا في 16 من عمري وانتِ؟ " " 13...آه لا تبدأي حسنا؟ اعرف أنني أبدو أكبر من عمري ونينينينينيي" لقد ذاقت ذرعا من الوضع هي بحق الجحيم تبدو كأنها فتاة بالعشرين إن تجاهلنا طولها بالطبع. " لم أكن سأقول أيا من هذا إهدئي يافتاة!" "حقا؟حسنا... مالذي كنتِ ستقولينه؟ " " فقط كنت سأسألك أين سنبيت الليلة؟ " " لحضة أحل الليل أساسا؟ لا استطيع التفرقة بين النهار والليل" " اوه حسنا هذا بسبب الجو فالليل يتميز بالبرودة نظرا لغروب الشمس اما النهار فكما نعرف يكون حارا لدرجة قد يشوينا كالدجاج" " إذن.. الأمر ليس بحاجة للتفكير كثيرا فقط أنا غبية" عانقت رأسها بين ذراعيها مقهورة من غبائها بدأت الأخرى بالتربيت عليها وهي لا تفهم سبب إنتحابها اصلا.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Day Two: قضينا الليلة سويا بين أحاديث عشوائية فوق أحد الشجيرات نأكل السمك الذي انا اكرهه بالفعل لكن ما باليد حيله لم أجد غيره واكتشفت الكثير من الأشياء عن المدعوة سولي فمثلا هي انسانة تافهة لأبعد الحدود لكنها تروق لي وفي نفس الوقت جمالها بالكامل يذهب عندما تقوم بأي تصرف ولاتعرف أي شيئ عن الموضة، والملابس التي ترتديها خاصة بأخوها. (حرفيا سدمة) . . . . " ياللهول! ما هذا؟؟!!! لم أرى شيئ أبشع منه.. سأستفرغ" كانت هذه كيث وهي تمسك فمها تمنع نفسها من التقيأ الآن وفي الحال بسبب ذالك الشيطان الذي يترنح أمامها. " متأكدة أنك قاتلة شياطين؟" تنهدت من غباء الفتاة بجانبها وأخرجت مسدسها لتترك الزناد وتصيب الشيطان بعنقه ليبدأ بالصياح والصراخ بصوت مزعج. " هاع؟! أصبحت الشياطين تنهق الآن؟" (النهيق صوت الحمار يعني) " ألا ترين أنك صريحة للغاية كيث" غطت اذنها وأشارت للأخرى بفعل المثل " تريدين مني سماع صوته المقرف لوقت أكثر سأنحره حالا" سحبت سيفها وقطعت رأسه بسرعة بدون استعمال أي هيئة اصلا لن تتعب نفسها بشيطان ضعيف كهذا لكن لقد أتى العديد من الشياطين الأخرى وتبين أن ذالك الصوت المزعج كنداء إستغاثة بينهم. " تبا أهذا وقته؟" عدلت وضعية السيف مستعدة للهجوم عليهم " بدأ الوضع يعجبني هيا لنقضي عليهم!!!"نطقت بحماس وبنفس الوقت بدأت بالإطلاق عليهم بعشوائية نوعا ما وكيث تقوم بالمرور من جانبهم والتخلص منهم، أخيرا وجدت فائدة لحجمها الصغير. لم يكدن يدركن الوضع إلا و وجدوا نفسهم بقرب الشيطان المقرف الأشبه بالوحل " إذن سولي لدي حساب مع هذا الشيطان يمكنك الجلوس والمشاهدة إن اردتي طبعا" " همممم حسنا لا بأس يبدو مملا بأي حال" ومن العدم ظهر شخص جديد بشعر أحمر مائل للكحلي ذاهبا نحو ذالك الشيطان هو الآخر لتمسكه سولي وتقول " أيها الفتى اسمع * أشارت للتي تستعد لقتله* تلك الفتاة لديها حساب مع ذالك الشيطان ولا أنصحك بالإقتراب فقط إجلب طعاما وراقب" " هناك فتى سيموت الآن؟ كيف تريدين مني البقاء ساكنا عذرا لكني سأواجهه. " " لا تخبرني أنك تود أخذ دور الفتى النبيل ناه لن تنجح وبالنهاية إفعل ما شئت حذرتك" تركت رسغه أخيرا الذي كان قد احمر بسبب محاولته للفرار منها وتوجه الفتى للقضاء على الشيطان. . . نعود لوجهة نظر بطلتنا: لم أهتم بثرثرة ذالك الشيطان حول قتله للكثير وأنه سيجعلني ضحيته التالية توجهت له مباشرة وبدأت استهداف الثغرات الخاصة به وفي مرات عديدة كاد يسحق رأسي لينظم للقتال فتى آخر يبدو أنه أحد من تلاميد أوروكوداكي نظرا لقناعه لقد صدمني كلام ذالك الشيطان حيث أنه أثناء ثرثرته ذكر أن سبب تواجده هنا هو ذالك المعلم وأن الأقنعة التي يصنعها لمتدربيه هي السبب في موتهم فهو يقوم بإستهدافهم أكثر من البقية إنه حقير وحقير للغاية لقد زادت رغبتي بقتله كنت أنوي الإنتقام لماكومو لكن سأتركه لذالك الفتى الجديد أتوقع أنه يرغب بالإنتقام أو شيئ ما. " إذن أيها الفتى إنتقم لماكومو تشان وإن لم تستطع فقط إنسحب وسأكمل من أين بدأت" وحقا لم يخب ضني فبعد قتال مميت بينهم قد استطاع قتله صفقت له وذهبت نحوه " حسنا لقد أبليت حسنا دعني اعالج جراحك" أمسكته وسحبته ناحية تلك الجالسة التي تأكل البندق حتما إنها مهووسة أكل بدون شك. " إذن ما هو إسمك؟ " " تانجيرو كامادو". ______________________________________ فصل قصير المرة ذي ماينزل الفصل الجاي لين تكتمل الشروط. 10 votes 30 comments
