هي مجازفة كبرى...
أن تطلق من قلبك غزالاً....
في غابة كهذا العالم.....
حيث الرماة أكثر من الورود....._________
فتح سحاب لباسها لتقابله نهديها ، زفر بخشونة بينما تنهدت الأخرى بنشوة ، تقدم نحوها يمتصها حتى صرخت الأخرى فزعاً تضربه على رأسه
أيها الاحمق توقف أن تخطئزفر بخشونة ليبتعد ويقبل ثغرها المتورم قليلاً إثر عنفه لإمتصاصه
ستستمرين في إفساد الأمر كينا ، هكذا أنتِ دوماًومالبث كثيراً حتى شعرت بثقله
هذا ماكان ينقصنيحاولت إنزال قدميها من خصره ثم أسندته عليها لتتحرك به وترميه على السرير وقد فعلت هذا بصعوبة ، ارتدت منامتها ثم جلست على السرير تشعر بالحزن لما حدث ، لتنبس بصوت نحيب
إلهي لقد أصبح ابنيصفعت وجهها
لا اصدق بأنني أصبحت أمه بالرضاعةاستلقت لتحشر رأسها في الوسادة والحزن يعتليها
كنت أرغب في فهم مشاعري نحوه والآن لا استطيع المحاولة حتىضربت وجهها على الوسادة ثم استلقت على جانب وجهها ليقابلها النائم بجانبها
لم يعد لدي فرصة لأكون معك حتى ، لأنني امك ، هذا لايصدق !كورت يدها وكأنها ستضربه
أيها الاحمق أكان عليك شرب حليبي هكذا ، ألا تعلم بأن الأطفال فقط من يمكنهم ذلك ، ألا تعلم بأن من يشرب حليب المرأة ستصبح أمه
تأفأفت بضيق بينما تفكر في المصيبة التي حلت عليها ، إنها في عالم موازي بالفعل ، تفكيرها غير طبيعي البتة..!!حل يوم اخر وقد اعتذر تاي لكينا بأنهم لايمكن أن يبقوا لفترة أكثر بسبب تغير الخطة الخاصة به عند تغير وقت السباق ، ولذلك هو لديه اعمال متراكمة
وقد عادوا بالفعل بينما كينا تحاول تجاهله وتخجل منه ، أما هو فلم يحدثها عن هذا اليوم أبداً ، وهي قد أخبرت نفسها بأنه ثمل وقد نسى ماحدث
مرت حوالي ثلاثة أو أربعة أيام وهي تتجاهله بينما هو يتأخر في عمله ، يعود متأخراً ليجدها في الأغلب الأحيان قد نامت ، فقط يضمها لحضنه وينام هو الآخر وتستيقظ صباحاً لتجده قد ذهب
كانت تجهز نفسها لتذهب لروجيندا ، وقد ذهبت بالفعل ، رحبت بها صديقتها كما دخلوا في الأحاديث حتى نبست كينا التي تلعب بأصابعها بتوتر
رو أريد أن أخبرك بشيء ولكنني خجلةضربت كتفها
ياا نحن إخوة ، لذلك لا يجب علينا الخجل من بعضحسناً أريد أن أخبرك بشيء
أنت تقرأ
ℍ𝕚𝕕𝕕𝕖𝕟 ℙ𝕣𝕚𝕟𝕔𝕖𝕤𝕤
Mystery / Thriller{ مكتملة } . . . ظنت كينا بأن جحيمها سينتهي ما إن تتجاوز الثامن عشر ولكنها لم تكن لتعلم بأنها دخلت للجحيم الحقيقي... حب بينها وبين الأمير جونغكوك يفسده زواجها الإجباري من تايهونغ ، أما عن ماضيها فهو كتلة من المأسي ، فكيف المصير ؟! . . . . . . » فكرة...