صحيح انهم كانوا على وشك خوض شجار غبي لكنه الان يقود بها الى منزلها ويلقي عليها غزله الرخيص وكل ما كان عليها فعله التبسم بخجل، كان مرهق ولابد ان السبب هو وزنيه عمله وجامعته سويًا
"جونغكوكي، اجيد الاستماع الى هموم البشريه في حال كنت بحاجتي، اجيد المساعده كذلك.."
انعطف الى مدخل منزلها وتحدث بهدوء
"حقًا؟ تجيدين المساعده؟"
"بالطبع!"
ابتسم بلهفه وحدثها
"وجودك حولي يكفيني"
نزل معها الى المنزل، استغربت من فعلته، تشعر بالريبه لكن ماذا، انه جونغكوك ليس غريبًا
"هل اشتقت لوالداي بهذه السرعه ام اعجبك طعام والدتي؟"
ضحك بخفه قبل ان يجيبها
"لا هذه ولا تلك، اريد استعارتك قليلًا"
جعدت حاجبيها بغرابه لكن فتحت والدتها الباب وصافحت جونغكوك برحابه صدر
ادخلتهم غرفه المعيشه كالعاده لكن قبل ان يقدمون بفعل شيءٍ اوقفهم
"لا مزيد من الضيافه رجائًا، اسمحي لي يا امًا لخليلتي بأن استعيرها لبعضٍ من الوقت، ثقي بي سأردها سالمه، احتاجها لمساعدتي فقط"
أنت تقرأ
مُعجَبْ غَير سِري
Short Story"كيف لك ان تخونيني مع هذا المخنث!" "جونغكوك توقف عن ادراجي تحت علاقه معك انا مرتبطه بالفعل!" ~ تدور احداث القصه حول هوس جونغكوك بفتاه لا تعيره اهتمامًا.. 🔴 فصول قصيره 🔴 🥇مضحك²⁰²³