مَوعد

121 6 20
                                    

بعد ان قطعوا مسافه قصيره كانو امام الحديقه بعدها، لحسن الحظ، تحسن الوضع

كانوا جالسين بكل هدوء ليس كانهم من عثو بالدنيا قبل سويعات

كانت سهره عائليه بسيطه، استرجعوا فيها بعض الذكريات

عندما كانوا يقطنون في نفس الحي البسيط المصمم بشكل عتيق، عندما كانوا والديه احياءً

وعندما كان مراهقًا، متى اول مره ابتاع فيها هاتف، واول اصدقائه، حتى توصلوا الى جنازه والديه

كاد فضول ايما ينفجر كونه لم يذكر السبب، لابد انه حدث مأساوي كونه لم يذكره

تطرقوا الى عيشه مع حياته المستقله وكيف هي ممتعه، تبادلوا اطراف الحديث مع اخوته ايضًا حتى ان اخته جيسوا صادقت ايما واخذت هاتفها، انسجموا سويًا، كونهم كالأطرش في حفله، هم اصغر افراد العائله لهذا لم يعيشوا اغلب الاحداث التي وردت

عندما نال الممل منهم وضبوا اغراضهم وذهبوا بعد وقوب الشمس بقليل

تراسلوا هي وجونغكوك كثيرًا بعد عودتها الى المنزل وتحدثوا عن احداث حفل التخرج وارفقت له عده صور ممتعه في الحفل، ومقطع فيديو له عند صعوده على منصه الخطاب والقائه الى كلماته، الكثير من الصور له بالبدله

ربما ناموا في حلول الفجر

عندما استيقاظت في النهار واغتسلت

اتى الى منزلها بغته!

-

"صور له بالبدله"

مرحبًا! تتذكروني😭😂

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

مرحبًا! تتذكروني😭😂

اعتذر أول مره وأخر مره سكاكري🤏🏽💖

مُعجَبْ غَير سِريحيث تعيش القصص. اكتشف الآن