يبتليك اللّٰه ، لأنه يُحبك ، لأنه يرآك تبتعد عنه ، يبتليك ليقربك له ، ڪي تدعوه ، و تبڪي ، و تردد يا رب سامحني ، أن تعترف بذنوبك له ، اللّٰه لا يُريدك أن تحزن ، حاشاه أن يقدر على عبده الألم ، إنهُ يختبرك ، يقربك ، يدرسك ، ثُم يُفاجئك بـ الفرحٍ و الفرجٍ الذي لم يڪن بالحسبان فيطمئن قلبك 🥹♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️🫀.
صلوا على الحبيب ♡♡___________________________________
في فرنسا.._كان كندارتوا جالسًا في مكتبه يتحدث لإرثر حتى دلف الحارث بعد ان طرق الباب مُردفًا: سيدي لقد آتي ديڤيد بالخارج و هو مُصاب في قدميه.
نهض آرثر و ذهب مع الحارس لرؤية ديڤيد بينما ابتسم كندارتوا بسخريه مُردفًا : بالطبع ف گيف له ان يقف بوجه هِنري ذاك الوحش الذي روضته بنفسي.
بعد دقائق دلف ديڤيد يستند على الحارس بعد ان قاموا بتعقيم قدمه، جلس امام كندارتوا ثم تحدث بجديه: كُنّا على وشك نقل المخدرات من الشاحنات للطائرة، حتى اقتحم هِنري المكان و كان معه شخصًا آخر و قضوا على جميع الرجال و بعد مرور دقائق جاء شخصًا ثالث و اصاب ماجد ايضًا، لذا دلفت للطائرة و جئنا.
انهى ديڤيد حديثه و نظر لكندارتوا يترقب ردة فعله.
كندراتوا بغموض : لا بأس كنت على علم بهذا ارسلتك فقط لمعرفة هل هِنري هناك لأجل ايقاف مهمتنا ام لشئ آخر...و من الشخصان اللذان كانا مع هِنري و ما علاقتهما به؟
ديڤيد بإيمااء: عُلم سيدي ساعتين من الآن و ستكون امامك كل المعلومات عنهما.
______________________________________
في مِصر...فتح عمرو الباب فجأة،نظر لما امامه بمافاجأه وتحدث بصدمه مصطنعه: في بيتي الطااهر.
ابتعدت بيلا عن زيد بحرج بينما أردف زيد بسخريه: بيتك مين يا عمرو احنا في المقّر يا حبيبي فووق و ابقى خِف مسلسلات شويه.
تحدث عمرو بدرامية مُكملًا ما يفعل: انت تخرس خالص يا خااين ، ممكن تفهموني اي التسيب اللي بيحصل في بيتي ده.
قَلّب زيد عينيه بملل ثم تحدث بسخريه: ولا تسيُب ولا حاجه يا غالي دي كانت بتنفخلي في كتفي بس.
ضيق عمرو عينيه بشك مُردفًا :و ليه ما تنفخش انت لنفسك.
زيد بسخريه : معلش اصل هي عندها الزفير اقوى.
عمرو بتهگم: طيب ابقى فكُرني نركبلك مُكثِف عشان تبقى تنفخ لنفسك بعد كدا.
كانت بيلا تنظر لهم ببلاهه طيلة حديثهم اخذت نفس عميق تسترجع هدوءها ثم اردفت: طيب استأذن انا بما ان التدريب خلص.