الحلقة 14

93 8 2
                                    

لاتنسون التصويت لطفا♥️🌱
"فراشة السيد الشيعي "
نجمة وگمرها

كمت احس احساس غريب ويا
لا اخ ولاصديق ولا حبيب شي اقوى صار فرحتي كلها وحاولت اتلاشه كلام ماما الي يجرح زين معقولة امي تفكر بيه هيج ليش اني شنو سويت ممقصرة بشي تجاه لبيت كله وحتى اذا حبيت لحب مو حرام بس جان ببيتنا اي حرام وحرام لبنت تحب زين هي ماتعرف تربيتها حتى لو حبيت مستحيل اسوي شي موزين ابدا بس اني تحملت كل كلامها ال امي ومن احجي ويا انسى او احاول اتناسه كلامها

يوم لسبت لعصر اجتي بنت جوارينة اسمها زينب بعمري اعتبرها صديقة بس هي جانت تحب اهووواية وصايعة وعدها سوالف مو زينة داوكل ميار بالحديقة وهي جتي گلتلها صعدي جيبيلي تلفوني بغرفتي
اني اشعارات لتلفون تطلع عشاشة
صعدت جابت لتلفون واجتي گلتلها نطيني
خلت لتلفون وراء ظهرها
زينب شكاعد تسوين!

زينب: منو هذا ريزو؟
ـ زينب ليش تدخلين بشي ميخصج
: احجي حبيبج جان تضحك
-شكاعد تحجين ياحبيبب! !
:والله ونجمه لفقيرة لي متحب وصاحبة الاصول هم حبت امداك يحظي
-مجرد صديق لتدخلين
بشي ميخصج
تناكرنا هي فضوليه بشكل
ومخلصت منها الا حچيتلها شلون تعرفنا وماكو شي مجرد صديق
: شنو گايلج خبصني؟ منو هنة؟
ـ خالاتة
:شبيهن؟
-مدخلج زينب تقبلين احجيلة شي يخصج؟
:اووي عشتو ماريد اعرف

ـ احسن

الاحد طلعت الفجر من محافظتنا متوجهة للسكن علمود الامتحانات لي تبدأ الاثنين اول ما وكفت ع باب لسكن كل ذيج الايام افترت براسي ياربي سهلها هانت مابقى شي لخاطر اهلي يارب ومستقبلي هونها عليه وساعدني
10:30

الدنيا حارة تسمط دخلت للغرفة اجوي بقية البنات هوايه مشتاقتلهم
نظفنا الغرفة ورتبنا الاغراض وكل هذا كهرباء ماكو
زينب: نجمة الكهرباء راح تشعل والدينا بهالجو

ـ وتالي يعني هاي امنه المولد المن ضامتة مو الدولة منطيته للسكن مال الخلفوها

عائشة: والله لو تحجين منا الباچر همة جابو ديلابات وثلاجات مدري وين ودتهن بس تلقفط

كلنا ضحكنا وضيم الحر كمنا وحدة وراء لخ سبحنا وطلعنا جان تچي الكهرباء
اني مكاني مقابيل المكيف وبصفة نقطة شاحنة ركضنا كلنا ع فارشي وبقينا نضحك كمت جبت الجنطة مالتي طلعت لتلفون خليته عشحن
مشطنا شعرنا ووحدة تمشط للخ ابرار وعائشة واني وزينب ويقين تسوي حركات معاجبها الوضع

يقين: يعني اني ولا وحدة بيجن تمشطلي

- تعالي ام كزازيز اني امشطلج

:لا والله ست نجمة نوب تعيب

ـ غير اشاقيج

جتي باستني ودغدغتها جان ينركع الباب علينا. قوي وتدخل المشرفة سمية تعيط علينا وتگرل
هاي شعدجن صوتجن واصل لنهاية لشارع
زينب: ست ترا ماامسوين صوت عالي

قصـة عشـگحيث تعيش القصص. اكتشف الآن