Part 20

82 10 9
                                    

♡♡ Yσυ мαĸє fєєℓ sρєciαℓ ♡♡
يقود السيارة بسرعة جنونية على طول الطريق، و هي تمسك بالمقعد بقوة من الخوف
" براين ماخطبك تمهل!! "
قالت بخوف و قلق، نظر لها بغضب وعيون محمرة
" مايا اصمت و دعيني افرغ غضبي هكذا، احسن من ان افرغه فيك، "
صمتت هي تبتلع و تنظر اليه بهدوء، اعاد هو النظر الى الامام بينما يمسك بعصا القيادة، وضعت هي يدها على يده محاولة تهديته، لكنه سحب يده فظنت انه رفضها، حتى اعاد وضع يدها على العصا و وضع يده فوق يدها، يزيد من السرعة، بينما يقبض على يدها.
اوقف السيارة عند باب المنزل ليترجل من السيارة صافعا الباب خلفه، نزلت هي بسرعة قبل ان ياتي و ينزلها بالقوة.
ظلت تتبعه الى ان وصلوا الى غرفته، توقفت هي بينما هو ظل واقفا عند الباب
" ادخلي!!"
صاح بها لتنتفض بقوة و تدخل خلفه، صفع الباب و ظل يحوم حول نفسه في الغرفة، وهي واقفة بالكاد تستطيع التنفس.
" والان هل يمكنك ان تشرحي لي ماحدث؟؟!! "
قال هو بصراخ، لتصرخ الاخرى معه
" وما شاني براين، لما انت غاضب مني؟ ، لست انا من طلب ذلك!! "
" لكنني تركتك لثوان فقط، فقط مايا "
Flach back:

Maya POV
اتجهنا ناحية السيارة بعدما قررنا العودة، انجي و ميا قد ذهبتا بالفعل، اما يونا ف اختفت مع اليكس، لا ادري الى اين ذهبت.
كنت اسير بجانب براين بينما اتفحص الاشخاص من حولي، صوت نادى براين يجعلني التفت اليه، لقد كان شابا اشقرا مع مجموعة من فتيان الشوارع.
" سيد براين هل لنا بلحظة "
طريقة كلامهم كانت رسمية و محترمة لا توافق مظهرهم، اراهن انهم يتحدثون هكذا معه فقط،
قلب بصره الي يمد مفاتيح السيارة ليقول
" هاهي المفاتيح، اسبقيني الى السيارة"
اومات له لاخذ المفاتيح و اسبقه.
وصلت الى السيارة لافتحها، كنت على وشك الركوب لكن يد سحبتني و اغلق الباب، شاب بشعر مصبوغ ذو منظر مقزز حاصرني بين جسده و هيكل السيارة،
" مرحبا يا حلوة " قال بينما يلوك العلك بقذارة
نظرت على كلا الجانبين و قلت بسخرية
" هل تقصدني؟ "
" ومن غيرك يا حلوة " قالها ليغمز لي بثقة، احتدت ملامحي و تغيرت نبرتي للبرود
" مارايك ان تبتعد عني قبل ان يحدث لك ما لا يحمد عقباه " امسكت طرف قميصه اعيده للخلف، وضع هو ابهامه على خدي لادفعه بقوة للخلف و في نفس اللحظة لكمة هوت على وجهه جعلته يسقط ارضا،
ظل براين يضرب ذلك الشاب بقوة، و يركله الى بطنه، و الجميع يشاهد دون تدخل، من سيعبث مع ديميتري حقا، تهشم وجه الشاب و لم يعد يقوى على النهوض،
ابتعد عنه ليمسك معصمي بقوة و يصرخ بالجميع
" هذه عاقبة من يفكر بالاقتراب من امراتي، اول و اخر مرة ينظر او يقترب منها احد هل هذا مفهوم!! "
نظر له الجميع بفزع و خوف
دق رقبته ناحيتي ليقول بهمس
" والان انت اركبي و حسابك في المنزل "
ابتلعت ريقي بخوف و صمت، لم ارد ان اجادله الان، لانني ان تحدثت سيرتكب جريمة حقا.
End flash back
" اعلم انها كانت ثواني فقط، لكني لما لازلت غاضبا، الم يكفيك ما فعلته بالرجل "
نظر لي مختلفة عن ما كانت عليه
" واللعنة انتي اعطيتني كل الاسباب لاغضب، تتجاهلنني ثم تقولين انكي لا تثقين بي و بعدها اجدك مع شاب اخر و في المقابل لم تعطيني الحلول قط "
رجفة سرت في كامل جسدي، هو حقا صادق بشاني،
لا ادري مالذي يقلقني، ابتلعت ريقي لاقترب منه و امسك وجهه بين يدي
" حسنا انا اسفة، اهدأ "
" هذا غير كاف مايا " قال هو بخفوت بينما يغرق داخل عيني، قطعت تواصلنا البصري حين اقتربت منه اعطيه قبلة خفيفة
"اسفة حبيبي"
" لا يكفي " قال هو بينما يبتسم بمكر، لاضحك باستفزاز و ابتعد عنه
" اسفة سيد براين، لكني لا امتلك ما يكفيك "
نظر هو لي بهدوء و في الخطوة التالية اقترب مني يقبلني بقوة
" اسف، لكنني لا احب اللعب و التمهل "
اومات له ليعاود تقبيلي، فصل القبلة، لنسترجع انفاسنا، همس هو امام شفتي
" لما لا تثقين بي؟؟ "
" اثق بك " قلت بتخدر، ليضغط على اسفل خصري بقوة
" توقف عن اللعب بي و كوني صادقة مثلي "
زممت شفاهي ابتلع بقوة، ليكمل باستعجال
" تريدينني ام لا؟ اسرعي "
" اريدك "
قلتها لاعاود تقبيله بقوة، و هو كان يبادلني بقوة اكبر، ابتعد عني يضع جبينه على خاصتي، اخفضت بصري الى ازرار قميصه، افتح الواحد تلو الاخر
تك هو بلسانه و ابعد يدي يسحب قميصه من الاعلى
عقدت حاجبي ليبتسم هو بمكر
" كان ذلك ليكون بطيئا "
قالها لارتمي على السرير و يعتليني نقبل بعضنا بقوة.
( خلاص الباقي مالنا دخل، ياخي خصوصية) .

 I jυsτ єиjσy υ /انا فقط استمتع بك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن