»٩«

114 20 2
                                    

.
.

فتاة!
وفي منزل حبيبي!

كيف يجرؤ؟!!

"بل أنا من عليه أن يسأل من أنتِ؟"
أنا من لديه الحق في السؤال.
أنا زوجته.

"يونغي من تلك المختلة؟"

هي وجَّهت حديثها لزوجي العزيز.
كيف تجرؤ على التحدث إليه وأنا هنا!

وقفت أمامه أمنع عيناها التي أرغب في تصفيتهما الآن من رؤية ما هو ملكي.

"حديثكِ معي الآن وليس معه."

هي اقتربت نحو يونغي الذي وضع يده على رأسه بألم.

ملامحي تحولت للقلق لشعوري بألمه.

"هل أنت بخير يونغي؟"

لم يجاوبني،
وتلك الشمطاء تمسكت بيده تسنده.

دفعتها حتى وقعت على الأرض وأسنده أنا بدلًا عنها.

أجلسته على الأريكة وجلبت قرصًا من الدواء الذي اشتريته له.

هو لم يمانع أخذه من يدي بجانب كوب الماء بسبب ألم رأسه الذي كاد يفتك به.

تلك الشمطاء أمسكت ذراعي بقوة لتجعلني أنظر لها.

من هي لتقطع عليّ أفضل لحظات حياتي في تأمله.

"هيا للخارج."

أخبرتني وأنا بهدوء اتجهتُ نحو الخارج برفقتها.

عندما وصلنا إلى الباب هي فتحته،
ولكن أنا من أمسكتُ بيدها أدفعها للخارج ثم أغلق الباب خلفها.

.

.
.
.

الاسترونج وومان بتاعتنا.

رضوى الشربيني متجسدة فـ تيونا 🤙🏻.

شوفتوها وهي بتقول انها زوجته.
لا و واثقة من نفسيها -بصوت عادل إمام-

اللهم نص ثقة تيونا وحياتي هتكون زي الفل.

حط ڤوت بقا 😾.

BEAUTIFUL like DREAMS ¦¦ MIN YOONGIحيث تعيش القصص. اكتشف الآن