متنسوش تعملوا ريفيو علي الفصل علي جروب الفيس و كمان تأخدوا أسكرين من آكتر مشهد حبيتوه في الفصل و نزلوه علي الجروب_______________________________________
اللهم صلي وسلم و بارك على سيدنا محمد
لو فرض فاتك روح صلي و بعد كدة تعالي أعرف التشجيع علي أصوله
_______________________________________يدخل المنزل و هو يحملها بين يديه يخاف أن يجعلها تسير علي الأرض فتصاب بمكروه
للحق هو يحملها بتلك طريقة من رعبه ليس إلا
ليدخل المنزل و من كثره حماسه يبدأ بصراخ بصوت عالٍ :
يا ماما ، يا أم أباظة أنتِ فينليسمع صوت نداءها من غرفتها ليتجه لها و هو يحمل نيرة بين ذراعيه و يدخل الغرفة ليصرخ في والدته من فرط سعادته: زغرطي يا أمي هتبقي تيتا
لتطلق والدته هذا الصوت الذي يسمي زغروطة كدليل علي سعادتها و فرحتها، لتنظر بعدها لإبنها بسعادة و تراه و هو يجلس زوجته بحنو علي الكرسي و يلقي عليها الوصايا المهمة التي يجب تنفذها أي سيده علي وشك أن تصبح أمًا
لتضع يدها علي قلبها و هي تدعو الله أن يحفظ لها إبنها من كل سوء هو زوجته و حفيدها المنتظر و أن يدوم سعاده وليدها للأبد.
_______________________________________
جالسة إلي جوار والدتها تقص عليها مدي سعادتها و فرحتها بما حدث طوال اليوم. منذ أن تقدم مازن لها و طلب يدها بتلك الطريقة الرومانسية إلي أن أوصلها للمنزل منذ ساعة واحدة، من حماسة لم تبدل ملابسها.
جالسة جوار والدتها فقط و تقص ما حدث لتجد والدتها تخبرها بكل هدوء: تعرفي مازن طلب إيدك من أمته؟
لتنظر بتعجب لوالدتها من جملتها تلك فهي لم تفهم مقصدها لتتسائل: قصدك أي يا ماما مش فاهمة!!
(مش عايزة تعرفي لي رغم سنين دي كلها مازن عايز يتجوزك متقدمش ليكي لي؟) ألقيت شوقية كلماتها تلك لإبنتها دون أي تردد.
ليبدأ التوتر يسري في جسدها لتخرج منها تلك الجملة بصوت مرتعب: مازن أتقدم ليا من زمان من قبل وفاه بابا و رفض، صح؟
لتنظر شوقية لإبنتها بحزن فهي تعلم ما تفكر بيه حاليًا أن والدها لم يهتم بسعادتها و إنما أهتم بالمال كعادته
لتتوتر شوقية و كادت أن تفسر ما حدث لإبنتها لتجدها تتجه لغرفتها و تغلق بابها بمفتاح لمنع والدتها من دخول لها
لتنظر شوقية لصورة معلقة لوالد فيروز و هي تردد بحسرة: فرحان أنت كدة صح، من كسرة قلب بنتي، ربنا يسامحك، لأن لا أنا و لا بنتي مسامحينك.
_______________________________________يدخل المنزل بكل هدوء و هو يسير كمن يسير علي قشر البيض من رعبه أن تشعر به والدته و تتشاجر معه أنه منذ صباح اليوم و هو خارج المنزل و أثناء سيره، تخرج تلك المشاكسه الصغيرة من غرفتها لشعورها بالعطش لتجد مازن يسير بتلك الطريقة المضحكة، لترحب به بصوت عالٍ كعادتها:
أبو المزاميز وصل البيت يا حااااارة، حمد الله علي سلامة يا ميزو، عامل اي يا راجل ليك وحشه و الله
أنت تقرأ
شجعني
Randomألو معاك الخط الساخن لخدمة شجعني لخدمة شجعني شكرآ إضغط واحد لخدمة تعالي شجعني إضغط اتنين لخدمة تعالي أدلعلك إضغط ثلاثه للإستماع للقائمة من البداية أضغط صفر ليضغط هذا المحبط علي الواحد : رجاء الإنتظار حتي يتم الرد عليكم من أحد ممثلينا و شكرآ ل...