أول أقتباس من رواية شجعني (مهو تشجيع له أصول برضو)
بكل فخر و كبرياء يمتطي حصاناً و يدخل إلي الفيلا و كأنه يركب سيارة من أحدث طراز
يسير به هنا و هناك و يجبر الحصان علي فعل تلك الحركات التي سوف تجذب إنتباه البالغين في الحفل قبل الأطفال
كان يرتدي جلباب صعيدياً و علي راسه العمه و يسير كأنه عمده لأحد البلدان
و ليس شخص لا يسطيع أن يحكم قطه و يجبره علي تناول طعامه في وقت معينوقف وسط الحفل و بدأ الغناء و الرقص علي الأغاني الصعيده و التي طلب من الشخص المسئول عن الاغاني بتشغيلها
عندما رأي أباظة هذا المنظر كاد أن يُصاب بنوبة قلبية
بينما فيروز كانت تقفز بحماس و سعادة
و كادت أن تركض لترقص مع الحصان
إلا أن يد أباظة كانت أسرع
و أمسكتها كمن أمسك لصاً
و أردف بحنق: راحه فين يا شابةفيروز و هي تحاول أن تفلت من قبضة هذا الشاب: الله يا أباظة في أي راحه العب مع حصان
مازن أخيراً عمل حاجه صحأباظة و هو لا يزال يمسكها: قدامي هنروح نلاعب الحصان أنتٍ فاهمة
يلا خلينا نخلص من عيد ميلاد الفقر دهفذهب كلاهما تجاه مازن و الحصان ليبدآ برقص معهما علهم ينتهوا من هذه الحفلة المشؤومة
فكان المشهد كتالي
مازن يمسك تلك العصا الصعيدية و التي تدعي (النابوت) و يرقص بها بكل براعة
و أباظة يلاعب الأطفال بالكرات و هو يرتدي زي بطوط
و فيروز ترقص ببلاهه و سعاده مثل الأطفال بجوار الحصانعجبكم الإقتباس الأول؟
دمتم بخير
راوية طه 🤎
أنت تقرأ
شجعني
De Todoألو معاك الخط الساخن لخدمة شجعني لخدمة شجعني شكرآ إضغط واحد لخدمة تعالي شجعني إضغط اتنين لخدمة تعالي أدلعلك إضغط ثلاثه للإستماع للقائمة من البداية أضغط صفر ليضغط هذا المحبط علي الواحد : رجاء الإنتظار حتي يتم الرد عليكم من أحد ممثلينا و شكرآ ل...