و أنا بكتب الفصل دة ربنا وحده عالم إحساسي الإبتسامه مرسومة علي وشي من كتر ما أنا فخورة برواية دي.
عارفين إحساس إنك بتبعد عن حد غالي علي قلبك
حرفيًا ده إحساسي و أنا بسيب أبو المزاميز و روز و نيرو و أباظة و أبو الأمجاد و شيري و ميونة و شوشو و بيبو و زين و نوجه و ديدو رغم أن زين و أسرته دورهم صغير بس ليهم مكانه عندي مش قادره أصدق أني بكتب الخاتمة بتاعتها و إحنا عشرة من شهر مارس الي فات يعني أكتر من 6شهور رقم كبير أوي وه بجد.المهم أكتشفت فعلًا أن رواية دي طلعت بنتي تالتة
مكنتش متخيلة أبدًا أنها هتبقي غالية علي قلبي كدة
و هقولكم الحق برضو عشان أنا بحب الحق مهمات التشجيع كانت هتبقي أكتر من كدة بكتير بس للأسف ورقة الأفكار أنا رميتها بالغلط في الفاينال بتاعي و الأفكار الي أتكتبت دي و لا واحدة فيهم كانت في ورقة أساسًا و إنما إنقاذ موقف و إجتهاد تلات أيام عشان أنقذ الرواية 😂😂
و الله بتكلم جد المهم بقي عشان أنا بنسي زي دوري بظبط و ممكن مفتكرش حاجة.في ختام بنتي التالتة أحب أشكر كل قارئ قراء الرواية و كان بيدعمني و بيشجعني عشان أكملها و كان واقف في ظهري بجد و حرفيًا مش لاقية حاجة أقولها ليكوا.
(مذكرتش أسماء عشان و الله أخاف أنسي حد)
و كمان أشكر كل قارئ بيقرأ في صمت و أقوله ممكن تشجعني و أعمل فوت و كومنت و فرح قلبي بيهم.و في الختام لأني رغاية أحب أقول محدش يزعل مني علي النهاية دي بس أنا شايفاها الأصح بجد بعد تفكير عميق جدًا جدًا دام لمدة تلات دقائق بظبط.
أستمتعوا بالفصل بقي.
الخاتمة هتتقسم علي أكتر من فصل صغنن لأني مش ملاحقة أكتب و أكتر من حد زعلان تمام؟_______________________________________
لا يا مازن أصحي من نوم بقي مش قادرة.
كانت فيروز تصرخ بهذه الكلمات في أذن هذا المسكين النائم بإرهاق أثر عملة في المطعم، لتصرخ فيه و هي تردد:
يا عم جثة إصحي أنا تعبانة.لكن الآخر كان في أحلامه الوردية يري حولة الكثير من الأطفال و هم يمسكون تلك الاداء الموسيقية و التي تسمي (الطبل) و يضربون عليه بكل سعادة بينما هو يقف وسطتهم و علي وجهه إبتسامة تدل علي الفخر بهؤلاء الصغار إلا أنه قد شعر بضرب قد بدأ علي وجهه لينتهي هذا الحلم بإستيقاظة علي صرخات زوجته و هي تردد:
حرام عليك وديني المستشفي أنا تعبانة.
_______________________________________فلاش باك لعام كامل
عشان نفهم بقي الجو دة و كدة يعني أسفة علي فصلان بس هموت و أتكلم و أظهر شخصيتي بقي هنا يعني نكمل بقي
_______________________________________كانت جالسة في حجرتها تمسك إحدي هدايا مازن لها و هي تبكي بحزن و قهر.
و كيف لا فوالدها أحد أسباب وجودها في هذه الحياة هو أيضًا سبب تعاستها.
كُتب عليها فقدان حبيب روحها للأبد. لاتزال لا تصدق أنه أراد أخذ إنتقامه علي حساب حب حياتها و سعادتها، كيف له أن يكون بهذه الأنانية التي لا تصدق لكن ما بيدها حيلة فهو الأن بين يدي الرحمن و هي هنا تعاني في حياتها بسببه.
أنت تقرأ
شجعني
Randomألو معاك الخط الساخن لخدمة شجعني لخدمة شجعني شكرآ إضغط واحد لخدمة تعالي شجعني إضغط اتنين لخدمة تعالي أدلعلك إضغط ثلاثه للإستماع للقائمة من البداية أضغط صفر ليضغط هذا المحبط علي الواحد : رجاء الإنتظار حتي يتم الرد عليكم من أحد ممثلينا و شكرآ ل...