للكاتبة الــريم
.
.
.
.
و؟
وبكيف الظروف نعيش
محد عايش بكيفه !
الشاعر عريان السيد خلف
<><>
التصويت على البارت
و التعليق بين الفقرات 🫶🏿
<><><>
في مـكــــــان اخر حيث تعيش بأحد السنوات التي تُصنف الاسوء من حيث الذكريات ودخول قوات مجهولة" باريا "
حولت نظري على المكتب وكدامي صورة
"محمد السالم " بقميص اسود وحركة جانت كفيلة باغرائياخذت الصورة وحضنتها واني اضحك وخلتني اضرب برجليه ع السَرير واني مستمتعة
رجعت عيني على خانة الكنتور صوره اخرى لفناني المفضل "محمد السالم "
فتحته الخانة واتفاجئت صورة من صور محمد السالم ماكو؟وينها يربي!
-يربي عزيزه عليه هاي الصوره بالذات!!
رميت الفايل للصور واتطشرن وابحث عليها وحده وحده
صحت بصوت عالي-اييييي واخيرا ولج وين جنتِ
لزمتها بفرحه والإبتسامة شاگه وجهيبهل اثناء جانت دارجة اغنيه لمحمد السالم "بلى بلى"
-ادندن بيها واحس ملكت الدنيا من لكيت الصوره احبه يا ناسسسسسسسس ...الا واسمع صياحهة!
وكفت باستعداد للرزالة....بس عجيب مرزلت؟
بصوت غاضب
- ام باريا : وقز القرطط .... دكملي يله تاخرنا نروح لخالج انزللللليهسه يلا استوعبت اني بعدني ما حضرت نفسي، جنت لابسة بنطلون كابوي نيلي فتحت الكنتور على عجَل وسحبت كم قميص بعشوائيةِ واني ادور
طلعت قميص ستن جوزي عريض بردن واسع يوصل لكوع ايدي تقريبًا، الستن قماشي المفضل مريح وبارد رغم محد يلبسه هالأيام بس يلا اهم شي راحتي
- باريا : اجيتج ثواني...
صحت بصوت لأمي واني اخذ گيتر اربط بيه شعري بعشوائيةِ وطلعت من غرفتيامي عدها 3 اخوان
واحد استاذ جامعي بأحد الكُليات(عَلي) ....
اما الاصغر منه فهو عازف الات موسيقى ومدرب(مسلم) ....
والاخير ضابط برتبة رائد (حيدر) وهو الأصغر ....واني انزل الدرج واحجي ..
ولا ولا مشكلة الي ميحنّ عليه اني ماحن الهههولكيت علي كلاي متخصرلي..
- ام باريا : منو متحنين عليه؟بتوتر
- باريا : ديلايت تأخرنا...اكيد دينتظرونا سوده عباتي خالو ينتضرنا هسهرفعت تك حاجب وهي تكول ..
- ام باريا : يله راح امشيها لان دنطلع المرة الجاية اشگ حلگج بربوگ مكضيتها تحنن يلا امشييگالت بعصبية طفيفة وهي تحط العبايه على راسها بدون حجاب كمثل البغداديات القديمات،
وطلعت گدامي
أنت تقرأ
الجمجمة الذهبية
Humorحكايةٌ تدورُ حولَ تاريخِ ثلاثٍ نِسوةٍ مُختلِفاتٍ جمَعهُنَّ مَصيرٌ وعرٍ وكُلِّ شخصيةٍ تنفرِدُ بسْماتٍ تُغايرُها عنِ الأُخرى فَكيفْ بمعيشتِهنَّ تنثَنْي مُنهارةً ويسقُطنْ بِبُؤرةٍ عسِرَةٍ، حيثُ لا يوجَدُ شمسُ أملٍ نقيةٍ بل فَقط سلاسِلُ الشقاءِ الوثيقةِ...